ال ..) كما هو ا
رب بالوكالة (جيوش، دول، صثوات سياسة التوري وا .
الصومال، ورغم ضعف مردود هذه الا العدو بع د اهازائم الم تكرر الي تلقتها أم هاؤ كا وحلفا ير أفغانستان والعراق، وما نتج ع حربهم المعلنة على الإسلام م است ننز ا اقتصاديات هنذه الندول إذ ؛ ً أصب التدخل المباشر خيار بذ الغرب الصلي ا لا بني الإقدام عليه وقت يدرك فيه أننا - ومنذ وقت بعيد - أدركنا أن الأسلو ّ ع هو جر ب الأفمل والأ العندو الصلي بني إلى المواجهة المباشر ؛ لأن قيقية معه، وليست مع وكلائنه معركتنا ا الذي باعوا الدي بالدنيا، واررطوا التآمر على هذه الأمة، فننهبوا ثرواتهنا، ُ وانتهكوا حرماتها على مرأى ومسمع م العالم كله، فدم الأمة يسيل وي راق على أ َ رمين حاقدي متوحشين، ولا يوجد م يدي ِّ يرد عليهم أو يوقفهم عند حد هم، وما مأسا الشعب السوري عنكم ببعيد . تارهم الغرب الصلي فهؤلاء الوكلاء هم الذي بني، ب أن يكونوا أدا و حربه الصليبية على الإ ربة في سلام، وأن يكونوا رأس ا ططه ويقوم به من ما تآمر على رب، وكثنر الأهندا الإسلام والمسلمين. ورغم تعقيدات هذه ا المرجو القوى الي تقف وراءها منها، وتمارب مصا ن إ ، ف السيناريو المحتمل هو ِّ أن يؤم الغرب الصلي بني ً لنفسه نظام ي يمم له موطأ قدم ، ا م إنتاجه هو هذه المنطقة، عبر اتفاقيات طويلة الأمد . فناظ علنى ما تدعيه فرنسا وغيرها م الدول الغربية م ضرور ا الوحد الترابي ة لدولة ما ، فما هو إلا شكل م أشكال النفا ق السياسي المعروفة ع هذه الدول ؛ ففرنسا ممثلة استخباراتها وبعض أذنابها المنطقة هني من ركة الو احتمنت مشروع تقسيم دولة ما ، ودعمت ا طنية لتثرير أزواد مادي ا ومعنوي ا، فلما انقلب السثر على الساحر ، ورأى الغرب الصلي بني أن أي تغنيير المنطقة ل يأتي إلا بنبتة أصيلة هذه الأرض الإسلامية الطيبة، انقلب ودون - - خجل قوقهم على ما كان يطالب به م ضرور إنصا الطوارق وتمتعهم . نرى ضرور و إنصا الطوارق وتمكينهم م حقوقهم، وم أهم هنذه قوق هو حق الطوارق وغيرهم م الشعوب المسلمة أن يعيشوا ظل دينهم ا يار المفم إلا أنها باتت ا ل لدى
ستراتيجية
وأما
081
Made with FlippingBook Online newsletter