و عام 3343 كم ا ضد ا ما ، والمطالبة باستقلال إقليم أزواد ع الدولة المالية، وهي الثور الي قادهنا مد ولد بده، أحد أعيان كل م أحمد ولد سيدي قبائل البرابيش العربية، ويتولى ً حالي ا منصب الأمين العام للثركة العربية الأزوادية، وإياد أغ أغا أحد أعينان قبائل الإ ركة ا فوغاس الطارقية، وهو الزعيم ا تلف أنصار الدي ، وضمت القب ائل العربية والطارقية ت اسم ركة "ا الشعبية لتثرير أزواد " ، لكنها عرفنت أول انشقاق فيها سنة 3332 عندما انفصلت القبائل العربية وأسست حركة خاصة ت اسم بها " ركة العربية الإسلامية لتثرير ا أزواد " ، بقياد كل م أحمد ولند مد، والذه سيدي بني مد، ولد سيدي ارجينة والتعناون وزير الشؤون ا كومة المالية الي تشكلت مارس الدو ا / آذار 0231 . لكنها أبقنت علنى الفها مع الطوارق لمواصلة حرب الاستقلال ضد ما ، وبعد ستة أشنهر من التمرد وق ع إياد أغ كومة المالينة، زائرية مع ا أغا اتفاقية مدينة تمنراست ا ً وأنهى تمرد جبهته، بل أصب شريك ركنات الأخنرى الرافمنة ا هاا قتال ا ركات المسلثة الأخرى م الطنوارق للاتفاقية، فقاد بنفسه بعض المعارك ضد ا والعرب. هدت ش كما ركة ا الشعبية انشقاقات أخرى كانت م عظمها على أساس قبلي، حي انشقت عنها قبائل " " شامنمس بهنة الشنعبية الطارقية وأسست "ا يش الثوري لتثرير أزواد". لتثرير أزواد"، وقبائل "الإيمغاد" الي أسست "ا وكان للتثالف السريع الذي أبرمه إياد أغ كومة المالينة الأثنر أغا مع ا الكبير تأجيج صراع تصفية حسابا ت قديمة بين قبائنل "الإفوغناس" وقبائنل "الإيمغاد"، حي تتهم قبائل "الإيمغاد" قبائل "الإفوغاس" باستغلال ذلك التثالف لمربهم والنيل منهم، حين تقول قبائل الإيفوغاس : إن مقاتلين م "الإيمغن له "العباس" إحندى منناط أغ الطاهر و ق أزواد، وأهانوهما وقتلوا بعض مرافقيهما، الأمر الذي دفع "الإفوغاس" إلى التثرك بعد أن نال "الإيمغاد" م شرفهم وهيبتهم بعد إذلال زعيمهم، وقد أبقت تلنك رب على عد ا ا و راسخة بين الطرفين ما تزال قائمة ح الآن. اتفقت القبائل العربية والطارقية على الثور ً دد أوقفوا شيخ قبائل الإفوغاس انتالا
اد"
10
Made with FlippingBook Online newsletter