القاعدة وحلفاؤها في أزواد: النشأة وأسرار التوسع

رب  تلك ا إ إذ ؛ ن اهاجمات الأولى الي نفذ ر ها المتم دون الطنوارق بقيناد إبراهيم نغا ا باه استهدفت معسكرات للجيش الما معظم قادتها وعناصنرها من ً العرب، وقتلت عدد ا منهم، الأمر الذي ساهم تأجيج الصنراع القنديم بنين الطرفين، واستن مي  فر ا ة صفو القبائل العربية ، فناررط أبناؤهنا قتنال يش الما . ت راية ا  المتمردي الطوارق رب ومغادر إبراهيم  وبعد انتهاء ا نغا ا باه ورجاله إلى ليبينا، لم تنتمك القبائل العربية م الاتفاق على توزيع الأعداد الممنوحة هاا م الشباب الذي سيتم هم د ً يش الما ، خصوص ا ا القبائل المتمركز مدينة تمبكتو ا وضنو حيها، ً الأمر الذي أوقف تنفيذ ما كان مقرر ا بهذا الشأن. كومنة  ثنت ا ، نيد القبائل العربية ضد المتمردي الطوارق وإضافة إلى ً المالية أيم ية بين قبائل "الإفوغاس" الني  ا الاستفاد م العداو التار تقنود التمرد، وقبائل "الإيمغاد" الموالية هاا، وكلاهما م قبائل الطوارق، فأقثمت رجال "الإ يمغاد" وكبار ضباطهم المعركة ضد المتمردي م "الإفوغاس"، فكان قتناهام ً ضد المتمردي طلب ا للثأر أكثر مما هو رغبة الدفاع ع ما . و عام 0233 وبعد سقوط نظام الرئيس اللي بني الراحل معمر القذا الذي

تم آلا المقاتلين الطوارق م أزواد ضم قوات المغاوير الي تعتبر ربة  كان ع احتمانه عشرات م قاد ً كتائب القذا ، فملا التمنر د ليبينا 1 ، عناد أغ  مد أغ ناجم، والعقيد مشنكنا  المسلثون الطوارق إلى أزواد بقياد العقيد بلال، وآخري ، وانمم إليهم عدد م المباط الطوارق الذي نيش كنانوا ا الما ، م أبرزهم الصلا أغ خ بني وامبارك أغ أكلي وحسين أغ هبري وبوننا

أغ الطيب ؛ ليشكلوا بذلك نوا للثركة الوطنية لتثرير أزواد، الني اسنتأنفت تمعة على الإ التمرد بالتوازي مع حركات مسلثة أخرى سيطرت قلنيم سننة 0230 ، دي .  ها ا  أكبر هزيمة تعرفها الدولة المالية تار 1 افظ الغابد، "الطوارق بين طمو، الاستقلال وسيناريوهات التوظيف".  مد ا  http://www.aljazeera.net/home/print/6c87b8ad-70ec-47d5-b7c4- 3aa56fb899e2/d41dcaff-cc11-42b3-ba82-a3f147fb7f7e

11

Made with FlippingBook Online newsletter