القاعدة وحلفاؤها في أزواد: النشأة وأسرار التوسع

نر ُ الإسلامي إلى ما ع بداينة

تعود أصول تنظيم القاعد ببلاد المغرب

تسعين ات القرن الماضي ب زائر"، الي ظهنرت ماعة الإسلامية المسلثة ا "ا زائر ع إلغاء نتنائج الانتخابنات التشنريعية نرالات ا عقب إعلان ا 30 يناير /  كانون الثا 3330 بهنة الإسنلامية للإنقناذ بقيناد ، والي كانت ا الثنائي يسعبا عن إصندار السنلطات ً وعلي بلثاج قد فازت بها، فملا  مد ً زائرية قرار ا بهة وحظر نشاطاتها، وقد أعقب إعلان إلغاء الانتخابنات ل ا  ا زب الفائز بها، موجة عنف كبير را، ضنثيتها مانات الآلا من  وحظر ا زائريين. ا ورغم أن الإعلاميين والمحللين يرجعون السبب المباشر ماعات لظهور تلك ا زائري المسلثة إلى مرحلة ما بعد إلغاء تلك الانتخابات، إلا أن المتتبعين للتاريخ ا ركة الي أسسها  ماعات المسلثة، كانت ا المعاصر يرون أن النوا الأولى لتلك ا الشيخ مصطفى بويعلي، بداية ثمانينات ركة الإسلامية  ت اسم "ا  القرن الماضي المسلث زائرية، كمنا ة"، وكان م دواعي تأسيسها وحملها السلا، ضد الدولة ا ك  يقول مؤسسوها، موقف ا زائرية بداية الثمانين ومة ا ناد  ات المؤيند للا نرب ضند  نوض ا  تل أفغانسنتان و  السوفيي الذي كان ذلك الوقت "المجاهدي " م الأفغان والعرب، وهو موقف أملته ثنائية القطبين آنذاك، حين زائر إحدى دول القطب الاشنتراكي السنوفيي ، مقابنل القطنب كانت ا الغر بني الرأاا الأم ير كي، وشكلت أفغانستان حيناذ واحد م أبنرز نقن اط الاحتكاك والصراع بين القطبين ؛ السنوفيتية أحند  لذلك كان استهدا المصا الشعارات البارز للثركة الإسلامية الم زائر. سلثة ا زائر، قبل أن تنتمك القنوات ركة عد عمليات مسلثة ا  ونفذت ا زائرية م إنهاء نشاطاتها بعد قتل زعيمها الشيخ مصطفى بويعلي وبعض قادتهنا ا سنة 3345 أثناء تنفيذهم عملية لنقل كميات م الأسلثة، حي نصنبت هانم

ن

17

Made with FlippingBook Online newsletter