وكانت جماعات موالية للجبهة الإسلامية ل لإنقاذ قد بدأت م كب ً ر ا الدعو إلى ا لعمل المسل منذ منتصف عام 3333 1 ، وكان م أوائل الذي دعوا إلى العمل هادي المسل وبادروا إلى ا تنظيمه عبد القادر شبوطي الذي شك ل بالاشتراك مع لو وعز الناشطين الإسلاميين المعروفين: السعيد الدي باعة ، جماعنة مسنلثة ت اسم "حركة الدولة الإسلامية"، الي ظهرت أواخر شهر منارس / آذار عنام 3330 بهة الإنقاذ ، وضمت عناصر مؤيدي بدؤوا النشاط السنري عقنب إعلان إلغاء نتائج الانتخابات التشريعية ، ر ُ ؤوا إلى السرية خلال ما ع أو الذي باضطرابات العصيان المد يونيو / حزيران عام 3333 رافقها م دعنوات
، وما
هاد تلك الفتر . بهة لإعلان ا داخل ا بنال بهة الإسلامية للإنقاذ إلى ا ومع صعود آلا الشباب م مؤيدي ا ، عل هناك ع تأسيس عدد م التنظيمات المسلثة، م أبرزها ُ أ يش الإسلامي ا للإنقاذ الذي مثل نا، ال ا عل راي ُ عسكري للجبهة الإسلامية للإنقاذ، وقد أ ا ع تأسيسه سنة 3331 على جبهتين : عنر باسنم "اللجننة العسنكرية ُ إحداهما ت رف ُ بالشرق"، والثانية ع ت باسم "اللجنة العسكرية بنالغرب" . و سننة 3333 تم ت قياد توحيد الفصيلين مزراق. وكان هذا التنظيم يمم صفوفه ق مد رابة سبعة آلا م الشباب، وشهدت علاقته بنالتنظيم المسنل الثنا " ماعنة ا الإسلامية المسلثة الذي " اربنة بنال و كان يشاطره اللجنوء إلى ا النظنام زائري ا - توترات وصلت إلى حد الاقتتال عام 3335 . و عام 3335 مزراق للإنقاذ مفاوضنات يش الإسلامي مد دخل قائد ا مع زائرية انتهت بتخليه ع العمل المسل ، السلطات ا رفقة ب وذلك حنوا أربعنة ّ بال وسل آلا م مقاتليه م ا موا أسلثتهم أكتوبر / تشري الأول عنام 3335 ، زائري عبد العزيز بوتفليقة. مستفيدي م عفو عام أصدره الرئيس ا