القاعدة وحلفاؤها في أزواد: النشأة وأسرار التوسع

 الأفغا ضد ثكنة (غمار) سنة 3333 ، طنو الثانينة اختنراق  ندت ا س و زائريون يشرفون التنظيمات المسلثة كجماعة التكفير واهاجر حي كان الأفغان ا على تدريب أعمائها، ركة الإسلامية المسلثة  وا حي مورست عملية استقطاب ممنهجة لعناصرها ؛ مما أفمى إلى إضعافها . طو الثالثة بتأسيس تنظيمات  وارتبطت ا مسلثة صغير ذات قاعد (أفغانية) مثل "كتائنب القندس" و"جماعنة السننة طو الرابعة الدعاية لتيار الأصولية الأفغانية عبر توزينع  لت ا والشريعة"، بينما المنشورات ، ِ خاصة م ق (مراد سيد أحمد) الذي كان يدعو سنن  بل جعفر الأفغا ة 3330 هاد وقتل الطاغوت المتجسد موظفي الدولة ورموز السلطة. إلى إعلان ا ماعة الإسلامية المسلثة" سنة وانتهى هذا المسار بتأسيس "ا 3330 ن ً انطلاق ا من ركة الإسنلامية المسنلثة"  الف أربعة تنظيمات مسلثة هي: "المنشقون ع ا  و"كتائب القدس" و"الشريعة والسنة" و"الب نق  اقون على العهد"، وتم اختيار عبد ا العياد ديد، وبعد أمير للتنظيم ا اعتقاله المغرب مايو / أيار عنام 3331

كأول

ً عيسى ب عمار أمير ا للجماعة لك إمارتنه لم

ُ عدم، ع ِّ ي

ُ وتسليمه للجزائر حي أ

ً تدم أكثر م شهر تقريب ،ا حي قتل أغسطس / آب عام 3331 على يد القن وات ُ زائرية، ثم ع ا ِّ ي ً أمنير  جعفنر الأفغنا سيد أحمد مراد المك ُ ا، إلى أن ق تنل مارس / آذار عام 3333 ، ثم تولى م بعده شريف قواي المك " أبو عبد الله أحمند " ، المك  وبعد مقتله تولى جمال زيتو " أبو عبد الرحم " أمين منصب أمير التنظيم. ماعة الإسلامي وبلغت ا ة المسلثة َ أ ْ و َ ج َ اه التطر والدموية خلال مرحلة قياد هاا، الذي تولى إمارتها الفتر ما بين سبتمبر  جمال زيتو / أيلول 3333 إلى غاية مقتله شهر يوليو / عام تموز 3330 ، ثم تولى م بعده خلفه عنتنر ي زوابنر المك " أبو طلثة " ن ً قياد التنظيم، فكان أشد بطش ا ودموينة، وأصندر 00 سبتمر / أيلول عام 3335 ّ بيانه المشهور "صد اللاام ع حوز الإسنلام" ، والنذي ّ زائري واستباحة دمائه وأمواله، وتبن أعل فيه كفر الشعب ا ى المذاب الدموية الي قبة.  زائر تلك ا عرفتها ا وقد استمرت فتر قياد الزوابري للجماعة م يوليو / تموز 3330 إلى غاينة شهر فبراير / شباط 0220 ، وهي الفتر الي شهدت انشقاق عدد كبير من قناد

11

Made with FlippingBook Online newsletter