القاعدة وحلفاؤها في أزواد: النشأة وأسرار التوسع

والمعرو بلقبه "بلعور" رفقة ب ستة عشر م عناصره كلهم جزائريون ، إلى صثراء زائرية هام، وقصفهم بالطائرات. أزواد بعد يوم م ملاحقة القوات ا وكان من تار بلمختار عند وصوله إلى صثراء أزواد  بين مرافقي سنة 0222 اثنان م أب ز ر قاد التنظيم هما: إبراهيم غريقة المك "، وهو جزائري ينثدر  "أبو إسثاق الأفغا م مدينة غرداية الي ينثدر منها بلمختار نفسه، وصديق قديم له التثنق معنه بالمقاتلين العرب أفغانستان عام 3333 ، حي تلقى دور تدريبية عسكرية لمد ثمانية أشه ر معسكر " ن ً صدى" التابع لتنظيم القاعد هناك، خصوص نال ا

صناعة المتف جرات، وأصب أحد خبراء المتفجرات . ومع تصاعد أعمال العننف زائر الي أعقبت إلغاء نتائج الانتخابات البرلمانية الي فاز بها الإسلاميون نهاية ا ديسمبر / كانون الأول 3333 ماعات ، وإطلاق ا السلفية العمنل المسنل ضند زائر سنة الدولة، عاد إبراهيم غريقة إلى ا 3331 ماعنة ، والتثنق بمسنلثي ا

الإسلامية المسلثة منطقة "الشلف"، ثم انتقل إلى المنطقنة العسنكرية الثالثنة المعروفة باسم " كتيبة تيارت "، ويقول رفاقه : إنه م أوائل الذي أدخلنوا العمنل التفجيري إلى ا ً ن عندد و َ زائر، بعد أن أتقنه خلال وجوده أفغانستان، وقد ك ا ماعة الإسلامية المسلثة الذي شاركوا م خبراء المتفجرات م بين عناصر ا نر ُ زائر مرحلة منا ع إعداد وتنفيذ تفجيرات كبير شهدتها ا بالعشنري ة السوداء. و سنة 3335 التثق بالمنطقة الصثراوية ا ماعنة الإسنلامية نوبية ا ُ المسلثة، م كل ً ف ا بمهمة تكوي عدد م خبراء المتفجرات، و سننة 3330 عيننه ً التنظيم مستشار تار بلمختار،  ا لأمير المنطقة الصثراوية وانشنق برفقتنه عن ماعة السلفية للدعو والقتال ماعة الإسلامية المسلثة ليلتثقا مع عناصرهما با ا عند ت أسيسها سنة 3334 ، ت إمرته، وكان بمثابة سناعده الأيمن  وظل يعمل ُ ورجل الثقة لديه، إلى أن ق تل يونيو / حزيران سنة 0225 هجوم نف ذه مقناتلو المنطقة الصثراوية على ثكنة "لمغيطي" العسكرية شمال موريتانيا، وقد أسندت موعة الاقتثا إليه ذلك اهاجوم مهمة قياد ُ م الي ك  ل فنت باقتثنام الثكننة العسكرية بعد قصفها م قبل المهاجمين.

15

Made with FlippingBook Online newsletter