القاعدة وحلفاؤها في أزواد: النشأة وأسرار التوسع

السلفية للدعو والقتال ، ومعهم مقاتل آخر يدعى "عتبة" ، أما المقاتل الرابع عشنر فلم أتمك م معرفة ااه ، وهو م مدينة أولاد جلال التابعة لولاية بسكر ، وكان ضم المجموعة الي اعتقلت مع عبد الرزاق البارا على يد المتمردي التشاديين سنة 0223 ، ُ وس  ل زائرية. م للسلطات ا زائر ثانية سنة لك بلمختار قرر مغادر أزواد والعود إلى ا 0220 مور  لس الشورى واهاياات القيادية للجماعة السلفية للندعو والقتنال، اجتماعات اولة  لتأتي بعد ذلك الدخول الثانية إلى صثراء أزواد م عنام  النصف الثا 0221 ، عندما قام عمار الصايفي باختطا ً أكثر م ثلاثين سائث ا أوروبي ا من زائر جنوب ا ، نتنهم بندفع  اه شمال ما ، قبل أن تنتهي دود با  وعبر بهم ا

حكوماتهم فديات مالية ضخمة مقابل الإ فراج عنهم، لك عبد الرزاق البارا كان ُ يسعى لاكتشا مزيد م المناطق الآمنة ب غية توفير أكبر مساحة للتثرك والمناور ، موعة م مقاتلينه رحلنة فقام بعد أشهر م وصوله إلى أزواد باصطثاب ً و "جبال تبسي " تشاد مرور  استكشافية ا بالنيجر، وبعد وصنوله إلى تشناد اشتب بال ك مع وحد م القوات التشادية أرغمته على اللجوء إلى ا ، حي وقع قبمة متمردي ركة م أجل العدالة والديمقراطية" الي تقاتل ضند نظنام  "ا الرئيس التشادي إدريس بني، دي فاعتقلته ورفاقه وسلمتهم للجزائر بوساطة من ليبيا، وكان البارا ً ساعتها مطلوب عد م ا بلدان غر بية، تتهمه باختطا رعاياها، زائر احتفظت به سجونها ورفمت تسليمه لأي بلد آخر، وكان إلا أن ا البارا عند مغادرته اه تشاد صثراء أزواد با موعة م مقاتليه شمال ما قد ترك ، واستخلف على قيادتهم عبد ميد أبو زيد، وهي المجموعة الي  ا ن ً رفنت لاحق ُ ع ا باسم ين" قبل أن يتم ضمها سنة  "الفا 0225 إلى إمار الصثراء ويصب ااهنا "كتيبة طارق ب زياد" ، ضم عملية إعاد هيكلة قامت بها قياد التنظيم لإمنار الصثراء. و النصف الأخير م عام 0223 ماعنة قرر أمير المنطقة الصثراوية ا تار بلمختار الع  السلفية للدعو والقتال ود ثانية إلى صثراء أزواد شمال ما ، ذ منها مقر  لك هذه المر جاء للإقامة فيها، حي ا ا له، وقاعد خلفية للتنظنيم

17

Made with FlippingBook Online newsletter