القاعدة وحلفاؤها في أزواد: النشأة وأسرار التوسع

بلاد شنقي وقوات الأم الموريتانية، حينما أفلت عناصنر

أنصار الله المرابط

ين

ل م عبد الرحم النيجري المك

ُ صار الذي ف  التنظيم م ا رض عليهم، وتمك ك

"أبو دجانة" "أحمند "التراد" وأحمد ولد العامر المكن ولد يوسف المك روج م العاصمة سيار رباعية الدفع، وعلى الطريق النراب  الأزوادي" م ا ديم ولد السمان وطلبوا  بين نواكشوط ومدينة أكجوجت الشمال، اتصلوا با منه الال تثاق بهم مع عناصره الذي تمكنوا م الإفلات من حصنار الشنرطة للم ننز ديم ولد السمان رفض طلبهم  ل الذي كانوا يتثصنون فيه، لك ا ل وعل ، ذلك بالقول : إن قوات الأم أغلقت منافذ العاصمة بعد الاشتباك معهم، وأن أي اولة للخروج منها غير آمنة له ولرفاقه، فواصل  عبد الرحم النيجري ورفيقناه رحلتهم إلى معاقل التنظيم صثراء أزواد ، ديم ولد السمان وم معنه  وبقي ا م عناصر تنظيمه نواكشوط، إلى أن اعتقل بعد ذلك بثلاثة أسنابيع حني بني شع عرفات جنوب العاصمة نواكشوط، كما اعتقل معظم العناصنر تار  بلاد شنقي التابع لأمير الصثراء بلمختار قبل تفكيكه واعتقال قادته ، : عمليتين الأولى منهما تمثلت السطو على ً مل أموالا  سيار كانت زينة  تابعة لإدار ميناء نواكشوط البثري متجهة إلى ا العام ة وس نواكشوط، وذلك أكتوبر / تشنري الأول عنام 0225 ، وخنلال َ ديم ولد السمان وبرفقته اثنان م عناصر التنظيم، سيار  العملية اعترض ا الأموال ُ واستولوا على مبالغ مالية ت وا  قدر 50 مليون أوقية موريتانية (ما قيمته آننذاك حوا 122 ألف دولار أم ير كي)، أرسل منها م بلغ 052 تنار  ألنف دولار إلى بلمختار المعسكرات، واحتفظ هو بالباقي. ن ً أما العملية الثانية فكانت هجوم ا استهد السفار الإسرائيلية نواكشوط مطلع شهر فبراير / شباط عنام 0224 ، تار بلمختار  وذلك بتعليمات مباشر م ، وكان اهاد م ذلك اهاجنوم هنو ّ استدراك ما خل فته عملية قتل السيا، الفرنسيين الأربعة نهاية عنام 0225 قنرب مدينة ألاك ، وقد خط التنظيم للعملية  م استياء أوساط الشارع الموريتا موعة م أعمائه بقياد نواكشوط، ونفذتها ديم ولد السمان وبرفقته  ا أحمند الذي بايعوه ، قهم أحكام ب  وصدرت السج لفترات متفاوتة. وقد نف ذ تنظيم أنصار الله المرابط

والتقي

بمقاطعة

ين

49

Made with FlippingBook Online newsletter