"أبو قسور "، المك
سيتولى قيادتها أثناء اقتثام السفار ، ومعه السالك ولد الشيخ
ويوسف غاليسو " وكانا مك "أبو جعفر الغي المك لفين بالتغطية أثناء العملية أما . سيار الدعم والإسناد فكان على متنها كل م : الطيب ولد سيدي عا المكن "عبد الرحيم" وبيب ولد نافع وهما موريتانيان، وزكريا الما وهو م الطنوارق الماليين، وكانت مهمتهم تتمثل مواكبة المنفذي وتصوير إحدى العملينتين أو هما تيكل قتلوا أثناء العملينات. وينوم ُ ، والانسثاب بعناصر التغطية الذي لم ي 03 فبراير / دود الموريتانية المالية عبر ولاية ر الموكب ا َ ب َ شباط ع غينديماغا جننوب ، وأبنو قسنور م المتفجرات، واعتقل اثنان م طاقمها وهما: أبو جعفر الغي أثناء يش الموريتا ، بينما قتل الانتثاري "الزبير" خلال المواجهات مع ا الموريتا اولة اعت دود مع السنغال، كما قتل عنصنر من قاله غابة "هولاند" قرب ا الد َ ر على يد المسلثين أثناء تلك المطارد . ك الموريتا صصة لاقتثام وتفجير وزار الدفاع وإدار الأم ، أما السيار الي كانت لى عنها أحد عناصرها وهو "معاوية" بعد أن تأكد م حصول السنلطات فقد الم وريتانية على معلومات بدخول سيارات مفخخة إلى البلد، وعناد أدراجنه إلى و زائري" التقدم بها ما ، بينما حاول الانتثاري "أبو جندل" وبرفقته "سعد ا اولة أخير للوصول بها إلى اهاد ، لكن وحند من العاصمة نواكشوط رس الرئاسي) نصبت ها (كتيبة ا يش الموريتا ا ً م كمين ا على مشار العاصمة نوبية ا ، وتمكنت م تفجير السيار وقتل الانتثاريين، بينما تم رصند مكالمنة هاتفية للمسل الثال "معاوية" بعد وصوله إلى الأراضي المالية، واعتقالنه من طر السلطات المالية الي سلمته للسلطات الموريتانية . أما الثلاثة الذي كانوا على متن ثوا العود إلى معسكرات التنظيم، وقد عمد سيار الدعم والإسناد فقد بلمختار إلى الاستعانة بعناصر تابعين لأمير سرية يى أبو اهامام تنفينذ الفرقان ديد أهدافها. العملية، وإن كان احتفظ هو لنفسه بالتخطي والتثمير هاا و
، وبندأت عملينات يش الموريتا شرق البلاد، حي تم رصدهم م طر ا الملاحقة، وبعد يومين عثر على السيار الي كانت صصنة لاقتثنام السنفار الفرنسية وهي متعطلة قرب مدينة اركيز جنوب غرب البلاد وعلى متنها 3 , 5 ط
56
Made with FlippingBook Online newsletter