القاعدة وحلفاؤها في أزواد: النشأة وأسرار التوسع

و شهر ديسمبر / كانون الأول عام 0225 زائنر يى جنوادي إلى ا  عاد للاجتماع بقاد التنظيم هناك، وعلى غير العاد لم يستخلف ع لى قيناد إمنار الصثراء أي ن ً ا م القاد الميدانيين لينوب عنه ظل غيابه، وبقي عالق ا جبنال زائرية له، ولم يستطع العود إلى شمال ما ، الأمنر اصر القوات ا  زائر بعد ا ً الذي أوجد فراغ زائنر ا قمة هرم إمار الصثراء، فاختارت قياد التنظيم ا قيادي ا ً آخر خلف ً زائري "موسى أبو داود" وعينته أمير ا له هو ا ا للصثراء، لكن ً هذا الأخير فشل أيم ا الالتثاق بالصثراء ؛ ً اصنر  بسبب وجوده ا جبنال بوكثيل ، ُ وحاول أن يدير الأمور الصثراء ع ب ً عد. وسعي ا لسند الفنراغ قياد إمار الصثراء، أرسل التنظيم بريل إ / نيسان سنة 0232 زائنري ا نبينل

"نبيل أبو علقمة" ي المك ِ لوف ْ خ َ م ، وتمك م الوصول إلى صثراء أزواد، ليتنولى منصب أمير الصثراء بالوكالة، مع احتفاظه راي ا ب لقب "نائب أمير الصنثراء" . ً لو قد وصل موفد  وكان نبيل زائر مهمنة لتقينيم ا م قياد التنظيم ا الأوضاع ُ لافات بين قادتها، لكنه ع  الصثراء بعد تفاقم ا ِّ ي ً لاحق ً ا نائب ا لأمنير الصثراء، وكان على خلا مع أمير "كتيبة الملثم ين از إلى خصنومه من  "، وا يى أبو اهامام.  ميد أبو زيد، و  القاد الآخري ، مثل عبد ا لو  وقد شرع نبيل - ً بعد تعيينه نائب ا لأمير الصثراء ً وقائم ا بأعماله على - الفور تنفيذ عمليات اختطا دش بها مرحلة قيادته لإمار الصثراء، كاننت أولاها 03 نوفمبر / عام  تشري الثا 0233 ، حي اختطف فرنسيين اثنين من مدينة هومبري بشمال ما ، وهما: فيلب فاردون، وسيرج لازيرفينك، اللنذي اتهمهما التنظيم حينها بال أجهز المخابرات الفرنسية، وقدمهما علنى  عمل لصا

أنهما م أعماء جماعة المر تزق الفرنسي المعرو "بوب دينار" . وبعد ذلك بنأربع لو باقتثام مدينة تمبكتو واختطنا  وعشري ساعة قام عناصر التنظيم بقياد ثلاثة سيا، غربيين هم: ستيف مالكولوم ( 10 ً عام  ا) وهو بريطا م أصل جنوب إفريقي ، يك واهاولندي جاك ر ( 53 ن ً عام ا)، والسنويدي جوهنان فيكتنور غوستافسون ( 00 ً عام ُ ا)، وق تل العملية سائ أم ير حناول  كي م أصل ألمنا اطفين.  مقاومة ا

60

Made with FlippingBook Online newsletter