القاعدة وحلفاؤها في أزواد: النشأة وأسرار التوسع

الإعلام حينها إمار الصثراء التابعة لتنظيم القاعد ببلاد الم غنرب الإسنلامي ورجل الثقة لديه ، س ولد  ا اخليل . ركات المسلثة ضند  وقد بدأت معارك ا يش الما ظل غياب بلمختار إلى ليبيا، وكان خليفتنه "جليبينب" يتنولى ا هاد الي ساءت علاقتها التنسيق مع جماعة أنصار الدي وحركة التوحيد وا بداية مع الت نظيم بشكل كبير ؛ بسبب انشقاقه ا عنه قبل أن تقودهما وحد اهاد وهو - اهايمنة على أزواد و هادية إخماعه للسيطر السلفية ا - علنى التوحند ونبنذ لافات.  ا و نهاية شهر مارس / آذار عام 0230 تار بلمختار إلى صنثراء أزواد  عاد ؛ ليشارك قياد معارك السيطر على إقليم أزوا ،د ً خصوص ا مديننة غناوا الني دخلتها كتيبته هاد رفقة جماعة التوحيد وا ب غرب إفريقيا، كما رافق بلمختنار زعيم جماعة أنصار الدي إياد أغ أغا خلال جولة قام بها هذا الأخنير مندن كيدال وتمبكتو وغاوا ومعظم مناطق أزواد ركات السلفية المسلثة  بعد سيطر ا ، قبل ا عليه هاد بغرب إفريقينا، والني أن يستقر غاوا مع جماعة التوحيد وا لس شورى المجاهدي "، وانتشر " ت اسم  أسس معها قياد مشتركة زائري وكانت تعسكر مقنر حناكم مدينة غاوا، إحداهما يقودها أبو البراء ا المدينة، أما الثانية فيقودها "الأنصاري" وهو م طوارق ما ، وكانت تعسكر مقر قياد الد َ ر ك الما بالمدينة. و يونيو / حزيران عام 0230 ً تار بلمختار إشكالا  استغل وق ع بين بعنض ي سكان مد نة غاوا م الزنوج السونغاي ركنة الوطنينة لتثرينر  وبين عناصر ا اولة لاستقطاب السكان الزنوج. وقد وقع الإشكال بعند أن  أزواد، وذلك ركة الوطنية لتثرينر أزواد  اتهم بعض سكان المدينة م السونغاي عناصر م ا بقتل أحد مثقفي المدينة، وهو مدير مدرسة مناهض لاستقلال إقلنيم أزواد عن ما ، بعد نقاش حاد معه . وصبيثة يوم 00 يونيو / حزيران 0230 نظم العشنرات م شباب قومية السونغاي مظاهرات احتجاجية وس المدينة ، وتوجهوا إلى مقنر

ت عناصر ُ كتيبته بعض التجمعات السكانية القريبة م غاوا، وقد قابلنت شخصني ا مايو / أيار عام 0230 موعتين تابعتين له مدينة بوريم ع ُ لى ب عد 32 كلم غنرب

70

Made with FlippingBook Online newsletter