القاعدة وحلفاؤها في أزواد: النشأة وأسرار التوسع

مع " فيها عناصر التنظيم عشرات الأجانب تيقنتوري " للغاز، وانتهت باقتثام زائري للمصنع يش ا ا ، وقتل جميع المسلثين أو معظمهم مع رهائنهم. ً وكان التثمير هاذه العملية قد بدأ مبكر ا، ح قبل بدء العملينة الفرنسنية ماعات الإسلامية الإفريقية ضد ا تار بلمختنار كلمنة  المسلثة، فقد عمد مصو ر وزعها التنظيم بداية شهر نوفمبر / عام  تشري الثا 0230 إلى اتهام الرئيس نرالات البلد بالتآمر مع فرنسا لشن زائري عبد العزيز بوتفليقة، وكبار ا ا ً حرب على أزواد، مذكر ا باحتمان الأزواديين للرئيس بوتفليقة أيام ك ان ينش زائرية ضد الاستعمار الفرنس الثور ا .ي ُ وقد علمت بعد اهاجنوم من نائنب بلمختار حينها "جليبيب" ، أن الفقر الي خصصت للجزائنر تلنك الكلمنة مل إشارات تمهيدية للتثمير للعملية المذكور ، وبعد انندلاع  المصور ، كانت ماعات الإسلامية الم رب الفرنسية ضد ا  ا سلثة شمال ما ، نشرت صثف زائر للطائرات الفرنسية بعبور أجوائهنا لقصنف فرنسية معلومات ع اا، ا أهدا عمق أزواد، وهو ما بر ر به بلمختار هجومه على عين أميناس. ً كم، وشارك فيها أكثر م ثلاثين عنصر  وقد خط للعملية بشكل ا ينتمون لكتيبة "الموقعون بالدماء"، وينثدرون م زائر وما وتونس ومصر وموريتانيا ا زائرية عبر النيجر وكندا ونيجيريا والنيجر، وقد تمكنوا م التسلل إلى الصثراء ا - ُ حسبما علمت م جليبيب - على متن ثلاث سيارات رباعية الدفع، ووصلوا إلى مركب تيغونتوري الغازي بلد عين أميناس، واقتثموا المركنب ا لصنناعي، موعتين وانقسموا إلى : زائري، وبمعي إحداهما يقودها أبو البراء ا ة زعيم حركنة أبناء الصثراء للعدالة الإسلامية الأمين بشنب المك "الطناهر أبنو عائشنة"، ْ وتوجهت يا "، بينمنا توجهنت  إلى مقر إقامة العمال المعرو باسم "قاعد ا المجموعة الثانية الي يقودها أمير المجموعة النيجري "أبو دجاننة" عبد الرحم المك اطفون عبر اتصالات مع وسائل الإعلام أنهم تمكننوا من  إلى المصنع. وأعل ا احتجاز 33 رهينة م الأجانب العاملين المصنع بينهم أم ير كينون وفرنسنيون ا  يون وجنسيات أخرى، أغلبهم باغتهم ا ويابانيون وبريطانيون ونرو طفون وهم مقر إقامة العمال، بينما تمكنت المجموعة الي توجهت إلى المصنع م احتجناز

74

Made with FlippingBook Online newsletter