"أبو معاذ"، وقد قتل مواجهنات موريتانيا، م بينهم: أحمد ولد الراظي المك ي "تفرغ زينة " غرب نواكشوط شهر بريل إ / نيسان 0224 بين عناصنر من تنظيم أنصار الله المرابط بلاد شنقي وقوات الأم الموريتانية، وسدينا ولند ُ بو زينب" الذي أ رسل م معسنكرات التنظنيم زائر بناء على طلب م قياد التنظيم هناك، بعد إعلانه صثراء أزواد إلى وس ا ع رغبته تنفيذ عملية انتثارية، وقد نف ذ عملية انتثارية ولاية البوير شرق زائر عام العاصمة ا 0224 داخل باص للركاب ، ُ ق تل فيه عدد م ا لركاب، إضافة ً "أنس أبو مصعب" المعتقل حالي مد عبد الله ولد احمدناه المك إلى ا السنج المركزي بنواكشوط. و منتصف عام 0225 أرسله التنظيم إلى العاصمة المالية بام ا هناك، "عبد الرحم أ المك
ين
ختاري
كو للإقامة
التنظنيم للقيام ببعض المهام المتعلقة بمصنا
حي قمى ثمان ية أشهر داخل بام ؛كوا
ً تتمثل أساس نوار ا استقبال المتطوعين الراغبين الالتثاق بالتنظيم م دول ا وإرساهام إلى المعسكرات، وتوفير المواد الطبينة والغذائينة، والمعلومنات المتعلقنة كومة المالية وحلفائها بشأن مستقبل صثراء بنشاطات ا أزواد . وعاد سننة 0224 إ لى المعسكرات م جديد الصثراء ؛ ليتم إرساله إلى مديننة تمبكتنو مهمنة أخرى، وهناك اعتقل على يد الماب العر بني ا يش المنا المكلنف بنأم الصثراء " لمانة ولد " ابو تجز مبعوث الأمين العام للأمم ، لك التنظيم كان ساعتها المتثد إلى النيجر روبرت فاولر، ومساعده لويس غواي، اللذي اختطفا م النيجر ديسمبر / كانون الأول عام 0224 ، وبعد أسبوع م اعتقال ولد يرب أفرج عننه
تنوري، طالنب فينه بعد اتصال هاتفي بين بلمختار والرئيس الما أمادو توما بلمختار بإخلاء سبيل ولد يرب ، فعاد إلى معسكرات التنظيم . وم المفار قات أننه بعد اعتقال الدبلوماسيين الكنديين ال نيجر، قام التنظيم بتسجيل شري فيديو ُ س م ل للوسطاء ؛ يا ، لإثبات وجودهما على قيد ا و كان إدريس ولد يرب هو م يتثدث هذا الشري ! تار بلمختار ع إمار الصثراء، بقي إدرينس ولند وبعد عزل ِّ يرب معه لفتر ، قبل أن يقر ر الانتقال إلى "سرية الفرقنان" منع تصناعد التنوتر لافات بين بلمختار وأمراء القاعد الصثراء، فشارك مواجهنات منع وا
88
Made with FlippingBook Online newsletter