القاعدة وحلفاؤها في أزواد: النشأة وأسرار التوسع

العسكرية والأمنية والبنوك تلك ا . لمدن كما خط لعملية نواكشوط أراد هاا أن تكون نوعية وحااة، وأرسل عناصر م سريته إلى نواكشوط للتثمنير هانا وتنفيذها، وكانت تستهد اقتثام مقر المركز الثقا الفرنسي المحاذي للسنفار الف رنسية بنواكشوط تمع رو وقت الظهير عندما اده والعاملون فيه م الفرنسيين على مائد الغداء ؛ وذلك بهد احتجازهم ومقايمنتهم بسنجناء التنظنيم موريتانيا. وقد تمك العنصر مد ولد عبدو المكن  طة ويدعى  الأهم تلك ا "سلمان" م رصد وتصوير المكان، لكنه اعتقل صدفة نواكشنوط، عنندما يدعى "أسعد عبد القادر" متهم بالانتمناء  تدخل لمنع الشرطة م اعتقال سودا اولة منع قوات الأم م أداء مهمتنها،  للقاعد ، فاعتقلته عناصر الشرطة بتهمة لك التثقيق معه كشف أنه عنصر قيادي م سرية "الفرقنان"، كمنا كشنف للشرطة أثناء التثقي ق معه ع المخط المذكور . ً ويوجد سلمان حالي ا السجون الموريتانية ، قه حكم بالإعدام بعد إد  حي صدر ُ انته بالمشاركة هجمات ق تنل نود الموريتانيين شمال البلاد سني فيها عدد م ا 0225 و 0224 . وتأتي العمليات المتكرر الي قام بها أبو اهامام موريتانيا كمثاولنة مننه تار بلمختار، والذي خط  لتسجيل نقاط على حساب أميره السابق وغريمه هو الآخر لإنقاذ المعتقلين السجون الموريتانية، وتنفيذ العديد م العمليات فيهنا، وم بين ما قام به أبو اهامام إطار منافسنته لغريمنه بلمختنار مسنارعته إلى اختطا مواط إيطا وزوجته البورك نابية ي التاسع عشر م ديسمبر / كنانون الأول عام 0223  ، قرب مدينة كوب دود الموريتانية الم  على ا بعد الية 02 ن ً يوم ا ا، عناصر تابعين لبلمختار على اختطا ثلاث رعايا م إسبانيا على الطريق الراب بين مديني نواكشوط شمال غرب موريتانيا. ً النيجر كانت هي الأخرى مسرح ا لعمليات اختطا ناجثة نفنذها "أبو إسثاق الشنقيطي"، وأحمد ولند م إدريس ولد يرب المك امبارك "أبو قسور " إلى النيجر المك مهمة لرصد الرعاينا الغنربيين هنناك، ً خصوص ا العاصمة نيامي ومديني تاوا وآكاديز ، وهناك قام الاثنان باقتناء در اجة يى أبو اهامام  بلمختار، سعى إلى القيام بعمليا ؛ ت مماثلة فيها حي أوفد منتصف عام 0223 ًّ

ونواذيبو

ولأن

كلا

91

Made with FlippingBook Online newsletter