المؤسسية لمشاركتها في التنمية الشاملة
المرأة والبنية
تمكين سياسات
لا ، أو نس، أو ا ذلك بسبب ا "الناس متساوون أمام القانون، لا فرق بينهم اللغة، أو الدين". المادة ( وينص 48 ) على مبدأ تكافؤ الفرص ب المواطن "تصون الدولة من والاستقرار، وتكافؤ الفرص ب المواطن ". تمل، وتكف ا المادة ( و 13 دعاما المج
؛ إذ
) ينص على أن "الدولة تكف حـ الانتخـا والترشـيح ً للمواطن ، وفق ً ا للقانون" ( 1 ) . وتمث هذه المواد الدستورية الإ طار ال العام قانو قـوق المواطنـة وعـدم ً التميي ب المواطن ذكور ً ً ا وإناث ً ، ا وتكافؤ الفرص بينهم ، وهو ما يكفـ ضـمان
سيادة القانون، والعدالة، والفاعلية، وحسن الاسـتجابة لاحتياجـا المجتمـل، ا على ضمان حسن سير المؤسسا العامة وربط المسـؤولية ً والشفافية، ويعم أيض ً كم الرشيد وبنـاء المجتمـل ترسيخ مقوما ا بامحقاسبة، مما يساعد دون شك الر اشد. الإطار -ب التشريع انوني والق ي تعتا التشريعا والقوان بمثابة التن ي حكـام الدسـتور العامـة العملي ياة الاقتصادية والسياسية تلف التفالاي المتعلقة با تعا على أرض الواقل، وال والاجتماعية والبيئية والدينية والثقافية للمواطن . ـا مـن اعتبـار ً انطلاق ً المـرأة ِّ المشر القطـري علـى جميل المجالا وحمايـة حقوقهـا العامـة دعم مكانة المرأة وتع ي مشاركتها الاة ا ا واجتماعي واقتصادي ، وهكذا جرى إلادار عدد من القوان والقـوان المعدلـة، حماية حقوق المرأة تهدف إ وال منها على سبي المثال: ا فاع ً ً ً ً قي التنمية المستدامة ا وأساسي . وخلال فترة مير الوالد ا ، الشيخ آل ثا ، جرى إلادار عدد من التشريعا والق المهمة عملت على تمك المرأة القطرية ال ا
و
حرص
شريك
لا
وا
حمد بن خليفة
ولاية
سياسـي
وان
و ،
( 1 ) لحلدستور لحلدلحئم لدولة قط ، ( ريدة الرسمية، العدد ا 4 ، 9 يونيو /
) .
ح يران
3004
051
Made with FlippingBook Online newsletter