السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

وثاين في ظل ثورة شعبا تاالب بإيقاطه اعائلته انظامةه،  اجته إ ا  أن شعر كثر شراي ؛ اه  دد ا افي اجه خصومه ا للإصلاح، احلفاؤه  م: التجم الام طةرا في  حمر، ابعةض ا  ين ا  حمر، اخصمه العناد اللواء علي  من آل ا وثاين حلفاء لةه في اجةه  ذ من ا  م المعارض )، فا ( أحزاب اللقاء المشترك ياس. هذا علااة علة خةذلان  م الإصلاح بالدرج ا : خصمهم المشترك أطرا إقلاما لليلف ! ل المصا  ل التحالفات، اتبد  و  اين كذلك في إطار - المو ف مي الوحدأ: ي عن موقف للحجوري من الوحدة أا الانفصال لم يتم ِّ بعد البحث االتحر الوقو عل شيء من ذلك؛ ام أنه - الفه م النظام اليةابق  كم  - كةان  أن  ق َ و َ ت ُ ي ح  نوب، الو الميةل راك في ا  ا رج بفتوى في الينوات الماضا ضد نوب ا من ذلك لم يبرز؛ بايتثناء فتوى منيوب إلاه من بعض أبناء ا ً منه؛ فإن شائ تتهمه فاها بالتحريض ضدهم، اأنه اصفهم بتجار الاشتراكا المدعوم من بعض لاج، ام أنه من غير الميتغرب أن تكون  دال ا للحجةوري فتةوى في هةذا ا من إصداراته المقراءة أا الميموع الموثوق الصدد؛ فإن أي - اقةف علاهةا  ال الباحث - اب. ايبدا أن اه الوحدة باليلب أا الإ ا له ا شخصا ً لم تتضمن موقف فاها شؤان الدار بدماج منذ رحال الشةاخ  تول  انشغاله عل مدى الينوات ال الوادعي، بشؤا لةو كةان مةن ن الدار من جانب، ابما يرى له أالوي ، حة ةوثاين،  تلف م ا  زئاات، من جانب آخر، ناهاك عن دخوله في مواجهات ا رير فتوى، أا تفرض علاه الالتفات إ ذلك.  رب فعلا ؛ لم تدفعه إ  انتهت - المو ف مي النظ م الأي أي الجديد: ا للأدباات اليلفا لهذا الفصال، اغيره من فصائل اليلفا اغيرها؛ فةإن ً افق ا، ةا شةرعا ً حاكم  د َ ع ُ مور؛ ي  كم اتيتتب له مقالاد ا  أي حاكم يتمكن من ا ااجب اليم االااع ، الو جاء بالتغلب؛ أي بالقهر االانقلاب، الاس برضةا م ااختاارها بال  ا الآن، ضرارة. ايبدا أن هذا هو أقرب موقف لهذا الفصال ح

010

Made with FlippingBook Online newsletter