السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

: الأنةطة: ً عولا

من متابع ميار أ بةي ين المأر  ا بةي س في يمكن ايتنتاج أن نشاطه تكةر التألاف االتدريس االلقاء بالوجاهات الاجتماعا ، االشخصاات العلما االدعوي ، ا  عل ميتوى الداخل اا رج، االيفر المكثف إ العربا اليعودي بوجه خاص؛ خةيرة  د أن له علاقات هناك عل أعل الميتويات، افي اليةنوات ا حاث يترد صارت له زيارات متتابع كذلك إ جمعا إحااء التراث (الكويتا )، لعقد لقاءات معا عل فكةر مؤييةها الشةاخ ادارات شرعا ؛ اذلك بعد أن انقلبت ا كوما )  الق، اغدت مصنف عل اليلفا التقلادي (ا  ا كمةا - ا ً ياأتي باان ذلك في يااقه لاحق - كما أن المأر بةي يتاب شؤان الةدار بةوادي عبادة بمأرب عن طريق جلب الدعم لها، اكالعادة يقوم بالإفتاء االدعوة، ايلاحظ ا من نشاطه أا نشاط طلبته ا مهم ً أن جانب - الذين ربما كلف بعضهم - يتركز حول الدفاع عن شخصه اأفكاره انشاطه امركزه، في اجه خصومه لا يةاما رباة ا مل له احده أكثر من ثلاثين رد  المدخلي الذي (1) ، اكأنه متخصص في الةرداد  التحو أا ح حدثت م كثير من العلمةاء، اطلبة العلةم،  لات المدريا الداخلا ، ال االمفكرين، االدعاة ؛ إذ المراجعات تقوم عل المنهج العلمي، االمناق العقلةي، االبحةث في ً ا، اخللا ا منهجا ً ل اضاراب ّ ج، في حين أن التراجعات تمث ِّ ل الهادئ المتدر  المنضبط، االتحو بنا التفكير، اان ا تصنافه في هذا الكتاب، أا ً ، الذلك لم يكن اعتباط ِّ إ الضد ِّ من الضد ً تقالا ، في إطار المدري اليلفا (التقلادية ُ كتبها الباحث من قبل  بعض الدرايات االمقالات ال جوري، عقب  صل، الولا النةزاع العاصف الذي حدث بانه ابين قرينه ا  العلما ) في ا افاة المؤيس الراح ل الشاخ الوادعي؛ فلربما ظل في ذلك الإطار، احظي بالتأياد االمبارك ، صةل منةهج  من قبل الشاخ المدخلي امدريته، اإن لم يكن بالضرارة نيخ ماابقة وانب. المؤيس الوادعي، اتفكيره التفصالي في كل ا ( 1 ) بن ربا هادي المدخلي: http://www.rabee.net/show_des.aspx?pid=1&id=272 موع رداد الشاخ ربا المدخلي عل أ ، اانظر: مدان حيام اليلفي بةي يةن  ا المأر بةي: الرحمن عبد

عبد

http://blog-hossam-scientific-salafi.blogspot.com/2013/04/ Total-responses-Sheikh-spring-may-God-protect-him-on-the- Abu-al-Hasan-Almerba.html#.Ueqb2NxHRdg.

011

Made with FlippingBook Online newsletter