السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

ن الالاب في حااة الشاخ  ؛ صحاح يرانه كبير الدعوة ااالدها، االنفس تواقة د هذا اياط اليلفا للأيف؛ لهذا لم  ا اهذه آف في ا ً كبر غالب  إ تقديم قول ا ا في نفيه مةن الناحاة العلماة . إذن ا آنذاك، اإن كان قوي ً اايع ً الارح قبولا فالاعتدال االلين بضوابط شرعا موجود من قبل الاس من بعد؛ لكنه كان يأخذ ابين الشاخ، اكان الشاخ  كم االرفق با  طاب ا رحمه الله - - برأيه،  لا يلزم لا الغلاة الاوم"  ألا ألزمه برأيي، اهذا  ايالب م (1) . ايمكن القول: إن ذلك لاس خااب المأر بةي ال؛ فقد كان اختلافه  ا إن - - اجد ا في ً جوري أا يواهم اختلاف  م المدخلي أا الوادعي أا ا الدرجة لا في النوع، عل خلا الميلك بعد ذلك ال نةةز جةوري االمأر  اع بةين ا بةةي اتداعااته، كما يمكن ايتنتاج تلك الرغب في التحالف م الإصلاح، بعد أن بةدأ ين  أبو ا - و مفاجئ  عل - - في تغاير الا أقول تعديل - ةاه خاابه مةن الا و الا  اليلفي التقلادي بيماته المعراف عتدال االمران االانفتاح االإيمان بالعمل الياايي االمشارك (الديمقراطا )، اإمكان التعايش م الآخةر بكةل مكوناتةه مة ديدة)، أا الارائقا (الصوفا )، أا ح ركا )، أا اليلفا (ا  الإيلاما (ا حزاب الاياري االلابرالا  ا (2) ، كما لو كان ينافس الإصلاح. ايبدا أن ا يباب تعناه، فلم يلتفت إ (مغازل )  لإصلاح أعرض عن ذلك أ بةي يرية )،  كم الاماناة (ا  و جمعا ا  خير لاتجه  ين؛ مما دف هذا ا  ا شهر من اادي حضةرموت ُ ا أ ً ا معلن ً الف  اتمكن بعد نشاط مشترك أن يعقد معها في 2440 ماد (من علماء العربا اليعودي  كتبه الشاخ يعد ا )، بتوقا الشةاخ أ بةي ين المأر  ا بةي كمة  م أمين عام جمعاة ا ّ من طر االشاخ أحمد المعل ةافظتين  معاة في أبةرز ضور أبرز قاادة ا  ضرموت من الار الآخر، ا  مد المهدي اعبد  : كبر فاهما (إب اتعز)؛ اهم  ضور ا  للجمعا ا بن الله غالب ميري (إب)، اعقال المقاري (ت  ا عز)، اظهرت آثار ذلك التحالف بعد ذلك من ( 1 ) ين المأر  أبو ا بةي، حوار م صحاف إيلا (الامنا )، 24 نوفمبر /  تشةرين الثةا 2443 . ( 2 ) راج : المأر بةي، حوار م صحاف الناس، 24 يولاو / تموز 2443 .

014

Made with FlippingBook Online newsletter