السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

: المو ف مي الثورأ و ض ي في العمم الأي أي: ً ث لث - المو ف مي الثورأ: ين المأر  خفي أبو ا ُ لا ي بةي رأيه اليل بةي أا العر  اه ثورة الربا الام بةي ذري، فبعد أن عقد جمل مقارنات و ماالبتها بالتغاير ا  عل - في حوار صةحفي - بين النظام التونيي االنظام الا ة؛ ال من جوانب عةد  خير عل ا  ا  ، اأظهر تفو  م راب االفوض لنعر هل هي نافع أا ضارة؟  رب ا اج إ أن  ن  قال: "هل صل من الفياد فهو أقل  يقول: ننةزل إ الشوارع، اكل ما ْ ن َ م ً هل يكون عاقلا من الفياد الموجود؟ هل يعلم قائل هذا القول الغاب، ايدري بأ ن ما هو آت أقل ممةا هو حاصل؟" (1) اكم كشرط  اضاع، لا إ تغاير ا  . الذلك فهو يدعو إ إصلاح ا اكم بالإصلاح؛ ام أن المناداة بالإصةلاح  موضوعي للإصلاح بعد الاأس من قاام ا اازت ذلك عل زبا االميتقل ، باد أنها  كانت غاي مامح كثير من الشخصاات ا خلفا المشهدين ةاازت مالةب في تونس امصر، ابعد أن رأت حرك الشباب الإصلاح، فإن الشاخ المأر بةي ام اعترافه بقاام خلل كبير في الوض الياايي؛ لكن ظل يقاام فكرة تغاير الرئاس، فنراه ياالب الرئاس احزبةه بإصةلاحات لا أكثةر؛ ي مالب من م  فاقول: "االمالوب من الرئاس احزبه أن ينصاعوا ق، فاةه  االب ا ناب البلاد الفتن، اإن تنازلوا عن شيء؛ لذلك فإنةه م ، ا  فاظ عل مكايب ا  ا قةه؛ بةل عنةد ْ كتب لهم في مازانهم، ايرتف شأنهم بذلك عند الله ثم عنةد خل ُ يا زبا ، اإصرار كل من الارفين عل الوقةو في مربة  خصومهم، أما المكايدات ا إغفال المصلح العام ، اا زبا ؛ فكةل هةذا  يابات ا  لعواقب الوخام ، اتصفا ا فضي إ كارث لا يرحم التاريخ أطرافها" ُ يا (2) . ن العالم العر افي إجابته عل أيئل بةي معا إحااء التراث الإيةلامي ايتضافته لعقد دارات شرعا هناك، يئل عن الموقف من ثةورات  بالكويت ال ( 1 ) المأر بةي، حوار م موق يمن يتريت: http://www.yemenstreet.net/news-782.htm ( 2 ) المأر بةي، حوار م موق يمن يتريت: http://www.yemenstreet.net/news-782.htm

016

Made with FlippingBook Online newsletter