د كغةيره مةن اليةلفاين ِّ د َ ر ُ لكنه ما لبث أن عاد في حديث آخر لاحق لا التقلاديين - جوري ا بعد خلافه م ا ً عل الرغم من اختلافه عنهم كثير - أن مةا مر، االمأر اكم الشرعي الي ا ري الآن خراج عن ا بةي ز بةين ِّ من ثم لا يما ا ر في التاريخ الإيلامي ابين الثورة اليةلما الرافضة ُ ح الذي ع راج الميل راج لو تعرضت لمواجهتها باليلاح؛ فاقول: "إن ا للمواجه الميلح الاوم، ح ا ً لا أال له الا آخر لةاس منةهج ٍّ فضي إ شر ُ اكم االانقلاب علاه بما ي عل ا ماع ، ا لمعتقد أهل الين اا ً موافق ا، ً ةا، فايةد ً ا، ظالم ً اكم جائر اإن كان ا ح الفتةه للكتةاب ويفه بالله من عاقب ا، اإنما الواجب نصحه، ااعظه، ا ً مفيد وانب الصةحاح ، ارب الفياد االمفيدين، م التعاان معه في ا االين ، اعدم ، فالقلال أحين من ً افظ عل ما بقي من أمن البلاد اإن كان قلالا ال العةدم، قةي ْ ب ُ ةا، الا ت ً ن الفوض لا تقام دين ؛ هلها المظالم ِّ اكذا التعاان معه عل رد راا، ام ذلةك َ ي َ ن أصحاب الفوض لا الإيلام نصراا، الا العدا ك دناا؛ ا يقظ لا يمتاي ظهره لإذلالةه تم صا ييع المصلحون لإصلاح المجتم ، فأي أحد" (1) . اقال: "فمن دعا إ ال ةل ْ اكم، اقت راج عل ا فوض ، اقال: لا بأس با عشرة آلا أا أكثر من أجل مصلح الشعب؛ لم يتب كتاب الله تعا الا يةن - نباه صل الله علاه اعل آله ايلم - ، الا عمةل الا منهج اليةلف الصةا بمقتض العقل الصريح، الا النقل الصحاح، ايالق الله إن مات عل ذلك بهةذه الدم
ن من إراق الدماء لتحقاةق مكتيةبات ِّ و َ ه ُ ي ْ ن َ اء في عنقه، امن العجب أن م اير لايوا من علماء الشةريع مر ا يارة في هذا ا ديمقراطا ، ايتصدى للفتاا الذين قال الله فاهم: ُ وه د َ ر ْ و َ ل َ و ِ ه ِ وا ب ُ اع َ ذ َ أ ِ ف ْ و َ خ ْ ال ِ و َ أ ِ ن ْ م َ الأ َ ن ِ م ٌ ر ْ م َ أ ْ م ُ ه َ اء َ ا ج َ ذ ِ إ َ و َ ل ِ إ ...ْ م ُ ه ْ ن ِ م ُ ه َ ون ُ ط ِ ب ْ ن َ ت ْ س َ ي َ ين ِ ذ َّ ال ُ ه َ م ِ ل َ ع َ ل ْ م ُ ه ْ ن ِ م ِ ر ْ م َ ي الأ ِ ول ُ ى أ َ ل ِ إ َ و ِ ول ُ س ى الر . اقد كان أل عن الميأل دان هذه الميائل بآلا المرات، فاجم لها أهل بدر، اهو ْ ي ُ عمر ي حةزاب به حزب من ا ن أمر العام لا ييتقل م، اما ذاك إلا َ ه ْ ث المل المحد دان ( 1 ) المأر بةي، حوار م موق يمن يتريت: http://www.yemenstreet.net/news-782.htm
018
Made with FlippingBook Online newsletter