السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

المبحث الأول

الب فية والبداي

يبق القول بأنه لم يمر يوى عقد ااحد ( 3033 م) من الوئام في لا يدب بين الشاخ الوادعي ابعض طلبته الكبةار،  بدأ ا يم اليلفي ح ا حاث تأثر ا لشاخ ببائته (البداي ) فاما يظهر - - فانكفأ عل نفيةه في التةدريس ديث في العمل الإيلامي، في صورة جمعاةات أا  يالاب ا  عن ا ً االدعوة، بعادا ديدة، وها، اذلك عل خلا بعض طلبته الذين تفاعلوا م بائتهم ا  نقابات ا اج. فحدثت ّ لوا إلاها، أا عاشوا فاها بعد دم ّ و  حين ل في ميةار ّ ةو  بدايات التفكير اليلفي، أي في أيالاب العمل، اطرائق التفكير، بما يتنايب اظرا البائ غدا يعاش فاها هؤلاء أمثال: عبد  ديدة ال ا المجاد الريمي، وعقيةل المقطةري، عبدو العزيز الدبعي ، وعبد داء، وعبد  مد ا  القادر الشيباني، و بن الله غالب ميري، وغ  ا افظة ومديرية وقرية  يرهم، في أكثر من . اقد أدرك هؤلاء مةدى اص ) عن الواق  البون الشاي الذي يفصل بائ الشاخ الوادعي اذهنا مدريته(ا ةادة في إنشةاء إطةار ك لديهم الرغب ا دياتها، ما حر  املابياته، االمرحل ا م شتات الدعوة اليلفا اأنصارها خارج معقله مؤييي ا الةرئاس (دمةاج) ل ما يمكن اصةفه ّ ال (الوادعي). فكان ذلك بداي تشك  ابعادا عن مؤييها ا يالاب العتاق لليلفا التقلادي .  لها عن ا ً ديدة)، تماازا (اليلفا ا جم ىة الحومة بم جمعيجل ( 1 ) : كمة  يب عل جمعاة ا  نشا في هذا الإطار ظلت  ابرغم أن كل ا ( 1 ) كم ، غير أن كل ما  اقتضت الضرارة المنهجا الإشارة إ قاام جماع ا ً ييرد لاحقا في نظر المتابعين، كما أن ً اتأثيرا ً كثر حضورا  شهر اا  معا بوصفها ا يانصب عل ا ياس العملي لكل المناشط  معا هي ا ا ا التحركات المادانا . - هة 3334

بة

047

Made with FlippingBook Online newsletter