السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

ماعات اليلفا ، دعك مةن ا عن يلف، هذا كله في إطار ا ً لا المرعا خلف  ا خرى كالإخوان الميلمين، االتبلاغ، االتحريةر،  ماعات االمدارس الإيلاما ا ا ايواهم!! ياس، اافق هذه الذهنا تمت ا  اعل هذا ا لياارة العملا من قبل جماعة ا في ً ةارجي دار  مدريا جديدة عل جمعا إحااء التراث، اااضح أن للتةأثير ا معا ممن تتلمذ عل يدي ذلك، غير أن من اللافت أنه ظل أكثر القائمين عل ا الشاخ عبد ا عل مدريته الفكري ، باد أنهم غداا ميايرين ً ف الق، أا كان مصن  ا ا ً فاما يظهر -جماع - حوال غير قادرين عل  ديد للجمعا ، افي أحين ا للخط ا ال  صال ا  تعديل مياره، اإعادته إ خاه ا . اه الشاخ من اصحاح كذلك أنه بقي خاط رفا من الود الظاهري المحداد معا بعد تغاير خاها الفكةري م قاادة ا قبل بعض تلامذته أا أقرانه؛ ممن تين (1) ، أا أن و موافقة  ه بكلاته ه ظل فاها؛ الكن م موافقته العملا عل ذلك؛ إذ ا الياايات الرسما ، االتبرير لليلا ارموزها، عل حياب القبول بتهم لا دلاةل اه الشاخ؛ اإلاك هذه الشواهد الثلاث فحيب: علاها 3 . ما يبق من الموافق الو بالميلك العملي؛ أي القبول بالترب عل قاادة معا ، أا الايتمرار فاها، بعد عزل الشاخ عبد ا الرحمن عبد ةالق  ا ، اهو  ا عل خلفا الاتهام له بإياءته للشعب الكوي ا افكري منها راحا ) ظاهر، ااضح أن الهد من ارائه معاقب الشاخ عل  ف (شوفا  تكل يبق بها كل رموز ا  ريئ ، ال آرائه الفكري الياايا ا لتاار اليةلفي اربما غيرهم، داخل الكويت اخارجها، و من التأصال العلمةي  عل ر المقد - بمعزل عن مدى الاتفا أا الاختلا م اجتهاده - اما تأخير مه للكويت اشعبها احكومتها نيا عل الرغم من كل ما قد منحه ا

( 1 ) الق في  معا عل الشاخ عبد الرحمن عبد ا انظر ثناء المهندس طار العاي رئاس ا ل الق، اكذا ثناء نائبه رئاس  باان له بمنايب تكفل دال الكويت بعلاج الشاخ عبد ا يااي، في صحاف الةرأي  الفرقان اليابق الدكتور اائل ا العةام الكويتاة في 31 مارس / آذار 2432 عل موق : http://www.alrbanyon.com/vb/showthread.php?t=12460

071

Made with FlippingBook Online newsletter