السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

لافة عثمةان،  م للثورات، كما حدث م ا ِّ المفايد فاها، اأنها مقد اتلك هي فتوى التجم اليلفي التا معا إحااء التراث الإيلامي ب بالكويت (1) . الرحمي ىبد الب لق (فوبي ): معا إحااء التراث االتجم اليلفي في هود ترى هل شفعت كل تلك ا ط  اقوفها م ا ا( ليلاوي) اهات يلفا أخرى مصنف كةذلك علة لدى ا  ا ط ذاته؛ الكن بدرج أخرى؟ الواق أن ذلك لم يشف للجمعاة أا التجمة عر في الكويت بة ُ معا ، يرتبط بما ي اه يلفي آخر منشق عن ا لدى ا "جماع امعة يةتاذ اليةابق با  المدين "، في إشارة إ مدري الشاخ ربا المدخلي ا الإيلاما بالمدين ، حاث ظل شبح أا (فوباا) المؤ ال الشاخ عبد  يس ا الةرحمن معا أا التجم . الق اياارته عل كل ميالك ا  ا ريم المييرات االتظاهرات، اتم اصةفها  عل فتوى ٍ هجوم ضار َ ن ُ اهنا ش ةا ً ريم  م التظاهرات االمييرات االاعتصةامات ّ ر  "الفتوى الياايا "، إذ لم م ا، من دان تفصال، اكون الفتوى حر ً مالق يلوب؛ الكنها أشةارت  ت ذلك ا فحكمةه حكةم ةم َ إ أنه لا يلجأ إلاها إلا في حال الضرارة القصوى؛ امن ث  م المات أا ا  الضرارة كأكل نةز ير؛ ثم تم ايتنتاج أن فكر مدري عبد الرحمن

ىبد -

عبد بة عبد

معا اقاادتها؛ مهما حاالوا الق لا يزال هو المياار عل ذهنا موجهي ا  ا تبرئ أن ةا ً اههم الفكري، اإلاك جانب فيهم من ذلك، أا الظهور بغير حقاق ا - اإن طال - أحد أبرز مشايخ (اليلفا المدخلا ) هناك؛ ااسمه الشاخ ِّ مما ارد في رد أحمد بن حيين اراءها؛ فاقول: ْ ن َ اليباعي عل تلك الفتوى ام  "الكلمات الة ايتمعت إلاها لكبار موجهي جمعا إحااء التراث كنا نعتقده من أن مذهب الشاخ عبد الرحمن عبد الق قد  ا ماع ، اقد غريةت ضرب بأطنابه في تكوين هذه ا مذاهبه اأفكاره بدرج أا بأخرى في كثير معا ، اأنها متأصل من قاادات هذه ا ( 1 ) انظر: http://www.assakina.com/fatwa/fatwa1/16731.html#ixzz2Zx8KWWJs

074

Made with FlippingBook Online newsletter