السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

ر لمرشحي الإصلاح هنالك. امن ثم صارت الميأل تارح في إطةار ميةائل مقد تتي للرأي االر  الاجتهاد ال ةا علة فليةف ً أي الآخر، اإن ظل التحفظ قائم دل حول بعض متضةمنات مصالح (الديمقراطا ). أما ما كان يشكل أبرز نقاط ا المصالح كالانتخابات الناابا - ً -مثلا ةا ً دل، افق ا ييتأهل كل ذلك ا ً فلم يعد أمر مد المهدي؛ بل قال عنها إنها: "عندي ميأل اجتهاد  لما خلص إلاه الشاخ ي ، فةلا لم يشارك فاها، اهي لا تيةتحق عنةدي ْ ن َ دخل فاها، الا عل م ْ ن َ أنكر عل م ارا المابوع "  تكلف تلك ا (1) . أما عن غيرها مةن أنةواع الانتخةاب فقةال: معاات اغيرها لا خلا في جوازها" "انتخابات المجالس المحلا االنقابات اا (2) . ً ولا   د َ ع ُ احين يئل: "هل هذا ي رنا رأينا؛ هةذا مةا منكم؟" أجاب: "ما غا مد لله... لم أكن ضةد الانتخابةات الا  كنت أراه في الانتخابات من قبل اا ا لها منذ بدأت؛ لكن لا يمن أن أغير رأيي في ميةأل إذا رأيةت فاهةا ً متحمي ةل عةدم ِّ ق من صفات المؤمنين. اعنةد مةا أفض  ن الرجوع إ ا  ؛ الصواب المشارك في ا أراها منايب "  ا بالاريق ال ً لانتخابات، فقد أشارك فاها أحاان (3) . ً لا  و  قاق أن ثم  اا - اإن شئت فقل: مراجع - يادت الفكر الياايةي للجمعا ؛ فاما يتصل بالموقف من الديمقراطا ؛ اذلك في العقد الثالث من القةرن ال من القر  الي، المتزامن م مال العقد ا  الهجري ا ن العشرين المةالادي؛ إذ لم حمل ُ كم منها قبل التمايز. اقد ي  ا لدى اليلفا بعام ؛ اا ً ا معراف ً يكن هذا موقف م من عدم التغاير أا التبديل في الموقف، عل أنه رأي تصريح الشاخ المهدي بما تقد ا بةه، ً ز ِّ ا عنه، الا متما ً حوال؛ م أن ذلك لم يكن مشتهر  شخصي له في أحين ا حيب المتابع المتواضع لصاحب هذه الدراي . ( 1 ) المهدي، حوار م صحاف البلاغ، 33 من مارس / آذار 2443 . ( 2 ) المهدي، ح وار م صحاف البلاغ، 33 من مارس / آذار 2443 . ( 3 ) المهدي، حوار م صحاف البلاغ، 33 مارس / آذار 2443 ، اانظر: http://olamaa-yemen.net/main/articles.aspx?selected_article_no=315 هالي،  اانظر: حواره م صحاف ا 22 من إبريل / نايان 2443 ، المثبت علة موقة الشاخ: http://www.almhdy.com/xpages/show.aspx?do=subj&subjid=260&depid=66

091

Made with FlippingBook Online newsletter