السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

تلط   "الويائل ال كومةات  االمفايد؛ كتولي الولايات في ظةل ا  فاها المصا اة بالديمقراطاة ، نظم الميةم  المعاصرة، االدخول إ المجالس الناابا ، في ظل ا اجتهاد انظر  ل  ؛ ادات، االنقابات العمالا المهنا اما أشبهها  االانتياب إ الا االعقد االاختصاص في كل ز  ل  ره أهل ا ِّ يقد يبه"  مان امكان (1) هةذه  . اتعد كمة  معاة ا الريال أشبه بديتور العمل الفكري االةدعوي االياايةي الامانا (2) . س َ ف َ ن ِ ام تأكاد التقدير ل معا ؛ فلا ينبغةي المراجعات الداخلا في ميار ا تربط بين جمعاة  ارجا في إطار العلاق الوثاق ال  رات ا ّ إنكار دار بعض المؤث كم في الامن، اجمعا إحااء التراث في الكويت. اقد يغدا من قبال الايتقراء  ا التام أا شبهه ايتخلاص أن ما يميي في جمعا إحااء التراث بالكويت يصةبح في كم بالامن! العلنا نتذكر مدى الاحتفةاء بفكةر المؤيةس الشةاخ  جمعا ا الق من قبل القائمين عل  ا ل "الفرقان" الامنا عل صفحاتها؛ لا معه في إطار جمعا إحااء التراث ذاتها درج إقصةائه  اذلك قبل أن يبلغ ا ؛ لكن ميأل التفاعل م العمل الياايةي في صةورة معا بالكلا افكره من ا ا عبر كل المراحل، اما صاغ "التجم اليلفي" التةاب ً وها ظل يائد  انتخابات ا للج  خرى، الة  وانب ا معا بالكويت إلا تأكاد عل هذا الميار، بمنأى عن ا ل لها الشاخ عبد كان أص الق؛ يواء في كتابه: "الميلمون االعمل الياايي"، أم  ا  خةرى، الة  "فصول في اليااي الشرعا "، أم عبر أنشاته الفكري االعملا ا أثارت حفاظ أالئك الذين انقلبوا عل مؤية معاة الفعلةي افكرهةا س ا كم لم يواجهوا مشكل في هذا الياا  امدريتها، غير أن القائمين عل جمعا ا - ياا الانقلاب - ا بل مضوا في ميار التأثر الإ بةي فاما يتصل بالتفاعل مة ( 1 ) موع من الدعاة، المختصر، 03 . ( 2 ) بة للبحةوث ّ معا عبر مركز الكلم الاا لعل مما يؤكد ذلك حرص القائمين عل ا االدرايات العلما عل توزيعها، عل عدد منتق من الشخصاات العلما االفكري - ديدة من خارج دائرة اليلفا ا ح - اقد كان صاحب هذا الكت - اب كما يةبقت الإشارة - ً م ّ ممن تيل نيخ منها، بغا مراجعتها اتنقاحها، اتقديم الملحوظةات الرحمن عبد

عبد

ااحدا

امضمون.  حولها، بهد إخراجها في أحين حل

095

Made with FlippingBook Online newsletter