السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

ارب انماذج في التاريخ الإيلامي بشرط هامن الشريع الإيلاما علاهةا لا أن ن داخله" ِ عل إفياد المجتم الإيلامي م ر َ ق ُ ت (1) . - المو ف مي الججمع اليمني للإ لاح: كم الامانا لتحديد موقفها  معا ا ر الوقو عل باان رسمي  يبدا من المتعذ مةد المهةدي)  حد أبرز قااداتها (الشاخ  من الإصلاح؛ باد أن ثم بعض أحاديث تتحدث عن ذلك؛ اقد يئل الشاخ في غير ما منايب - بعضها قبل ينوات - عن نمط العلاق القائم م الإصلاح فأ : "في نظةري أن ً داث خةلا قةائلا  في بعضها قر ما قبل الوحةدة، لمةا كةانوا  مل العقلا ال  الإخوة في الإصلاح ما زال بعضهم اقا ، اكانت المعاهد العلما بأيديهم. الا  متمكنين من بعض الوزارات كالتربا اا حد أن ييتقل بميجد من المياجد؛ يواء كان من اليلفاين  ييمحون أا الزيدية ؛ نهم يران أن هؤلاء يعتبران جماعات ضرار. فالزيدي يقولون له: أنت تريد أن تعاد  صل أن هذه العقلاة قةد  ماع . اا الإمام . االيلفي يقولون له بأنه خارج عن ا انتهت بعد الوحدة، ابعد أن فقداا تلك القوة؛ لكن رأيت أن الشاخ عبد الله صةعتر في مقابل له م ص حاف "إيلا " نف هذا الكلام، اطلب منا أمثل . اأنةا يمكةن أن حاالوا اليةاو علاهةا لمةا في  أضرب له أمثل كثيرة في مدين إب في المياجد ال عقلاتهم من التصور بأنهم أا بالاتباع االدعوة من غيرهم. اللإنصا ففاهم خةير انف الله تعا عل أيديهم بالمعاهد العلما ؛ لكن نعاب فاهم التعصةب االتحةزب الزائدين. اقد يوجد من اليلفاين ممن تأثر بالغلو فاتكلم عل حزب الإصلاح؛ لكةن اه اليلفاين" ا داخل حزب الإصلاح ً هذا الغلو موجود أيض (2) . يةباب  لاص أن أهةم ا  ص أبرز مؤاخذاته عل الإصلاح بقوله: "فا  ا هي: عدم اهتمامهم بالتربا الصحاح ، احب الياارة عل الميةاجد، اإلغةاء الآخرين أا تهماشهم. اهنا كان ينبغي أن يفهم الإخوة في الإصلاح أنه قد انته موع من المجموعةات في ، بعد الوحدة، اأن يعترفوا بأنهم لم يعوداا إلا كغيرهم ( 1 ) ا لمهدي، حوار م المنتدى ، المنتدى، العدد 343 ( 2443 ،) 0 . ( 2 ) المهدي، حوار م صحاف البلاغ، 33 مارس / آذار 2443 .

111

Made with FlippingBook Online newsletter