م تةارة ايبدا أن العلاق ظلت تتأرجح في الينوات اللاحق بةين التقةد االتراج أخرى، اقد أيهمت الثورة مها مة بعةض الشعبا اليلما في تقةد صورة في إطار تلةك القاةادات الة معا ؛ الكنها تظل طرا في قاادة ا ا ناصرت الثورة ادعمتها من أمثال المشايخ: عقال المقاةري، امةراد القديةي، بن الله اعبد وهم، الشباب االإعلاماين ا ميري، امن معهم من شر غالب ا في حين تراج ف معارضته ا م الار الآخر الذي لم ً عت كثير - فظةه الاس - فقط ةا أن ً مواقفه م النظام اليابق، الم يعد خافا لميار الثورة، ااقف في جل مد المهدي ر ذلك كان الشاخ تصد ْ ن َ أبرز م - كما يبق تفصال ذلك في إطةار ور التحالفات ديث عن ا - الا أحيب الشاخ ينازع في ذلك الاوم. اربما أيهم فوز حزب النور اليلفي في مصر في الانتخابات النااباة الة جرت في 2432 - 2431 بعد حزب العدال االتنما (الذراع ، باحتلاله الموق الثا الياايي للإخوان الميلمين)، في التفكير بمحاال إعادة ربط جيور الثقة بةين الار الذي كان له موقف مناهض لميار ال كم ابين التجمة ثورة في جمعا ا شارك فاها حزب النةور للإصلاح، (اذلك قبل أحداث الثورة المضادة ال الام في 14 يوناو / حزيران 2431 ، اما تلاها من انقلاب عيكري في 1 يولاو / تموز 2431 ، مل في ما )؛ الكن ذلك ا و فاجأ ا زب، امض في ميليله، عل باركه ا التقارب بين شعر بيكون تاريخ ال ُ ت ا بالشراط؛ ال ً فوف انبين ظل ا نةةز اع في مد المهدي يأل الشاخ ُ موض القلب من العلاق بين الارفين. افي هذا الياا ي عقب عودته من زيارة علاجا اثقافا إ مصر، االاطلاع عل نمط العلاق بةين المكونات الإيلاما هناك: "افي الامن هل بالإم ةالفكم مة الإخةوان؟" كان ا لذلك؛ مثةل: عةدم القبةول بةاحتوائهم ً اب؛ لكنه يض شراط فاجاب بالإ أرى مشراعا التعةاان للحكم ، اعدم التبعا لهم، اأرد ذلك بالقول: "لكن ق. اأرى أنهم أقرب إلانا من غيرهةم معهم في كل موقف نراهم ينصران فاه ا بكل المقاياس". ايصف موقفه ه عند الإخوان اعند بعةض ً ذا بأنه لم يلا قبولا اليلفاين الذين يأخذان علاه قبوله التعاان م الإصلاح (1) . ( 1 ) المهدي، حوار م صحاف الواق (الامنا ) ، 25 فبراير / شباط 2432 .
115
Made with FlippingBook Online newsletter