السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

يلح الثقال للحوثاين، فهم يمتلكون
فاف ، اترك المواق بما فاها من ا  بأيلحته ا الاوم أكثر من ثمانين دباب ، الك أن تقدر كم عندهم مةن المةداف امضةادات ا لاائرات االة "آر بةي خرى، فهم يران أنفيهم الاةوم
جي" امن الذخائر ا

وثاين بأذي أهل الين
دال داخل الدال ، أما أيباب المواجه فترج إ ابتداء ا أيرة نازح من
من أبناء صعدة كما ذكرنا، اللعلم فإن هناك أكثر من مائ ح صعدة تيكن في صنعاء، اهناك أير أخرى في غير صنعاء" (1) . يأل الشاخ أحمد المعلم في الياا ذاته فاجاب: "بالنيب إ ميأل مواجهة ُ اي
اة الة  راد غريها في الامن اهي لا تمثل الزيدي التار ُ وثا نبت غريب ي
وثا ، فا
ا عاشت في الامن أكثر من ألف عام متعايش م أهل الين فاه، اإنما هي نيخ معدل بعض ال قةد
تقوم الاوم عل الاي الفقاه في إيران، ال
شيء من الرافض الصفوي ال زيرة العربا " خص ا
كشفت خااها لتصدير الثورة إ العالم ابا (2) . - المو ف مي الوحدأ والقضية الجنوبية: في ذراة تصاعد دعوات الانفص عةر بةة ُ نوب، أا ما ي ال في ا "فةك كم في الفترة من
الارتباط" تداع يلفاو جمعا ا 23 - 23 مايو / أيار 2443 لعقةد "الملتق اليلفي العام" بصنعاء، حاث كان شعاره: "الوحدة الامنا االتحةديات
الراهن : رؤي شرعا ااقعا "؛ اذلك لمناقش شأن الوحةدة االتحةديات الة تعترضها، ع نوباة ). ابعةد نوب أا(القضا ا عر بماالب أبناء ا ُ بر ماالب ت ن من ّ تامي المكو  نقاش ايتمر يومين خرج المؤتمران بالباان ا 35 ا، حظاةت ً بند و مباشر، يتصةل
االياب عل
نوبا ببدنين؛ هما الثا فاها الوحدة االقضا ا نوب بالقضا ا
ال بالوحدة، فاما يتصل الثا
ا :
ا ، اإلاك نص البند الثا "حماي الوحدة الامنا باعتبارها فريض شرعا اضةرارة حااتاة ، اإدانة ضرار بوحةدة الةامن اأمنةه
دعوات الانفصال االتفر اكل ما يؤدي إ ا ( 1 ) المقاري، حوار م موق مأرب بريس : http://marebpress.net/articles.php?lng=arabic&id=13443 ( 2 ) م، حوار م موق مأرب بريس: ّ المعل http://marebpress.net/articles.php?id=13689&lng=arabic

100

Made with FlippingBook Online newsletter