السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

الاوم من العام 2433  حداث لصةا  رى ا ، اما حدث بعده من تغاير هائل في الثورة، ةدث تغةاير في  ح كذلك أنه لم ّ ديث الشاخ القديي، الذي صر  ً افقا ز الواق االتنفاذ، ااعد ّ راج بالفكرة إ حا  ا - - حانذاك بأنه عما قريب ياتم زب اإشهاره  انتخاب القاادات العلاا في ا (1) . اذلك ما ، اإن أخذ مدى ً تم فعلاا قق في نها  ، لكنه ّ ااز المتوق ربما ً زمناا ي الماا ، بعد جدل امراهنات كةثيرة. زب  ديث عن ا  ح أن ا ّ اكان القديي قد صر إذ ذاك - - رد باان أردنا مةن " سمةاء  أظهرت بعةض ا  ظهرت في الإعلام، اال  خلاله قا دابر التكهنات ال م اغير َّ لافات المتوه  االشخصاات، اأظهرت بعض ا ال واقعا ، فأحببنا أن نةبين  أن هذا ا زب موجود اأن اللجن التحضيري انتهت من أموره ايتزعمةه فةلان، زب كالشاخ الدكتور عقال المقاري اغيره"  افلان، اذكرنا بعض قادة ا (2) . لهذا التصريح من الشاخ القديي فإن الإشارة جديرة منذ البداية أن ً اخلافا ز  موق في قاادة ا ّ الشاخ الدكتور عقال المقاري لم يتبوأ أي يب تتبة  ب. ا الباحث للأيباب المحتمل الكامن اراء ذلك ، فقد تبين أن هناك جمل دااف مةن للمةألو في ً أهمها: انفتاح الشاخ المقاري، إذ يبةدا متجةاازا ّ اراء ذلك لعل خيرة من  كموي) أكثر من غيره، م اقتراب فعلي في الآان ا  الويط اليلفي (ا طاريح (الإصلاحا )  ا نيب - للإصلاح  إ حزب التجم الام - إنه قةد ح يصنف من قبل بعضهم في هذا الإطار بة المنهج)، هذا علااة عل نمةو  (إخوا ً تمعةا متزايد في العلاق الشخصا م أفراد اقاادات إصلاحا ؛ اربما كان ذلك ديةد (حةزب برز في غااب شخصا بذلك الوزن من قاادة الكاان ا  اليبب ا ال عات، زد عل ذلك ما ّ للتوق ً يلم االتنما )، خلافا يمكن اصفه في نظةر بعةض المتابعين لميار (اليلم االتنما ) بالاضاراب اللافت الذي لا ف عل متةاب في  ةو جعةل  اختاار القاادة العلاا للحزب، اترددها بين أكثر من شخصا ، عل البعض يتفاج أ ربما  من صعود بعض الشخصاات ال علة ً لم يكن اسمها حاضرا م، مقارن بأخرى، غاب بعضها من تشكال القاةادة في المواقة ّ ذلك النحو المتقد

( 1 ) القديي، حوار م إيلا . ( 2 ) القديي، حوار م إيلا .

108

Made with FlippingBook Online newsletter