ةرص علة أن يةتم ر ا ّ متهم الدكتور المقاري، العل هذا يفي ّ العلاا، افي مقد المباشر. ّ ر انتخاب القاادة العلاا للحزب باريق التزكا الاس الانتخاب ا ايبدا أن هناك جمل كمة أا عوامل تضافرت لدى أغلبا قاادات جمعا ا ةاه جماعتها، كي يعلنوا عن حزب ياايي رسمي أشبه بالةذراع الياايةي لا كم ، م سماحه بدخول من يشاء عل الميتوى الفردي من غيرهم، اذلك هو ا زب امياره اياايةاته، رهم لفليف ا ّ (اليلم االتنما )، بمعزل عن تصو وهري هنا. العل أهم تلك العوامةل رفضةهم لا ا ور ا ل ّ قد يمث ج أن ذلك قرار ميتعجل، لم يأخةذ ، الشديد لإعلان حزب الرشاد عن نفيه كم االإحيان) بوجه خاص. حظه الكافي من التشاار االنقاش بين الارفين (ا اقد عزز من ذلك أكثر اصول الرموز الثلاث : عقال المقاري، ام راد القديةي، بن الله اعبد ميري، إ القناع ذاتها، بعد أن لم يكونةوا ملتفةتين إ غالب ا معا عل المشارك م حزب الرشاد موافق أغلبا ا فقد . كان ثم ايتعجال من كم ، بمن فاهم المشايخ قبل أغلبا قاادة جمعا الإحيان بنظر أغلبا قاادة جمعا ا الثلاث المشار إ ً لاهم آنفا . عةن ميةار العملاة ً امن ثم جاءت اناباعاتهم جماعا الانتخابا اما بعدها في إطار قاادة الرشاد يلبا . أضف إ ذلك عامةل التةأثر معا إحاةاء التةراث في الكويةت، ارجي المزداج بالتجم اليلفي التاب ا خير بد ابتجرب حزب النور اليلفي (المصري) قبل براز هذا ا اره الصةارخ في الوقو م الثورة المضادة في مصر في 14 / 5 / 2431 ، امشاركته في الانقلاب عل د مريي في ّ م نظام الرئاس 1 / 3 / 2431 ، علااة عل دعمه المكشو لانتخةاب بعد ذلك. ً اليايي اتنصابه رئايا مد المهدي عقب زيارته إ مصر للعةلاج، االقاةام اقد كشف الشاخ نشا ببعض ا مر حين قال في ياا حديثه عةن الثقافا االإعلاما عن هذا ا رب حزب النور بأن هناك من يريد أن ينقل التجرب المصري إ الامن. اقةال: "اقد يبق أن زار مصر بعض الإخوة، فزاراا القاهرة االتقوا بةبعض القاةادات اليلفا هناك... أما أنا كما ذكرت لك لم ألتق بالقاادات يباب كثيرة، لكةن ، يواء من المشايخ أا القواعد الشةبابا أنهةم ً لميته بين اليلفاين عموما
حزب
اهو ما
هذا ما
109
Made with FlippingBook Online newsletter