السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

الجح لف : زب اليلم االتنماة  هدا العام  ادي عشرة من ا  يبق إيراد نص الفقرة ا هات الفاعل علة حزاب االمنظمات اا  تنص في باب العلاقات الياايا م ا  ال هات الفاعل ، داخةل المجتمة حزاب االمنظمات اا  "بناء العلاقات الوثاق م ا ّ أن اخارجه، تقوم عل الاحترام المت بادل، االيعي المشترك لما فاه مصلح الامن" (1) . ةزب أا  اكتجياد لذلك المبدأ فقد كانت أا التوقعةات أن يلتقةي ا يتحالف م من يبقه في الإعلان عن نفيه اهو أقرب الكاانات الفكري االتربوي ياس عةن جمعاة الإحيةان  )، المنبثق في ا  اد الرشاد الام  االياايا إلاه (ا  ا أن يشكل م الإطار الناب عن ً ديدة، إذ كان مفترضا يري ، في إطار اليلفا ا . ام أن الشاخ القديي رئاس حةزب اليةلم ً ااحدا ً يلفاا ً اها كم ا  جمعا ا ح ّ االتنما صر - زب  تل موق رئاي ا  قبل أن - حزب الرشاد أقةرب ّ بأنه يعد من ياكون إ جانبهم يلاه الإصلاح، اقال: "أظن أن إخواننا في الرشاد أقةرب قةق نفةس  ما ، االإصلاح حزب عريق اكبير اغيرهم ممن يمكةن أن من ا ير لهذا البلد"  يااياتنا أا يمكن أن نتفق معه في مواقف معان المهم أننا نريد ا (2) ؛ زب الرشاد  ه حين يئل عن تقويمه ّ فإن - نتةه اقةد كةان ضةمن أعضةاء التحضيري - جاء عل :ً ذكر ملابيات تأياس الرشاد قائلا قاق أنا لا أريد أن  "ا  ري فاةه، اأدبااتةه الة ليت مالعا عل ما  ، أتكلم عن حزب الرشاد ن  نتكلم عن أخااء. لكن صدرت عنه قلال ، الاس عنده صحاف أا ناطق ح نرى أن الرشاد عندما نشأ؛ نشأ باريق ميتعجل الم يأخذ حظه مةن الدر اية اايتاعاب الآخرين، أيضا لم يوجد شراك حقاقا في صااغ قاادته ارؤاه، فهةذا لل الذي جعلنا نرى  هو ا نه لا أ اد حزب آخر، الا بد من إ أننا نتصةارع  يع آخر، نرى أننا ينقدم أكثر مما كنا ينقدمه في ظةل ً لكن لا بأس أن نوجد حزبا الا "  قاادة الرشاد ا (3) . ( 1 ) يايي، ص  النظام ا 30 .

( 2 ) القديي، حوار م إيلا . ( 3 ) القديي، حوار م إيلا .

111

Made with FlippingBook Online newsletter