السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

اقال في يا مله الرشاد  مل هذا المشراع قبل أن  ن  قاق  ا متصل: "ا ن الذين ذهبنا لإخواننا في تاةار الإحيةان  (مشراع تأياس حزب يلفي)، ا اد  االميتقلين للانضمام إ هذا المشراع. اكنا مشاركين امؤييين في ا الرشاد ظهرت بها انتخابات الرشاد بالشكل المرضي؛ كان لا  فلما لم نر النتائج ال بد أن وار  يكون لنا حوار م إخواننا في الرشاد فتم ا . مر علة أن  ااتفقنا في بداي ا زب للجما ، لك  يكون العمل شراك امشارك اأن يكون ا ن ةد نا أيضةا لم تصاغ عملاا من قبل  الصورة ال إخواننا في الرشاد في كافا الشراك . اهم طالبوا أن تكون الشراك توافقا في المرحل القادم ، الكن كاف صورة هذه الشةراك ؟ ددة! بعدها طالبنا من خلال ارق تقدمنا بهةا افاهةا  اما هي طباعتها؟ لم تكن نوع من التفصال العملي للمشارك م الرشاد. اأظن أن الرشاد اضعوا ب عةض هنةا إ كم أن هذا يعتبر رفضا منهم، ابالتةالي ا  الإشكالات علاها ارأت ا اار الذي رأيناه أجدى اأنف اهو تشكال حزب جديد"  ا (1) . اال لترمام العلاق م الرشاد ايتبق الشاخ القديي إعةلان انعقةاد  افي زب اليلم االتنما الذي أفض إ انتخاب قااد  ال  المؤتمر ا ة له عل رأيةها الشاخ القديي ذاته لا ل لكل ّ أن"إعلان حزب اليلم االتنما هو رافد امكم  قاق المصا  كام الشريع ، ا  ق االعدل ا  ور، ييع إ إقام ا ّ عمل ياايي غا ن عل تكامل مة  ن كما قال(عانان في رأس)، ا  العلاا للبلاد. اقضا الرشاد إخواننا في الرشاد اتعا ان" (2) . ر الشاخ القديي بالماالب المباشرة اليابق من الرشاد أي "أن يكةون ّ اذك مانة لنةا  هناك مناصف في العمل، افي المشارك ، إذا كانت الرئاية لهةم فا االعكس، المهم أن نتفااض عل ذلك انتفاهم.. الإخوة اضعوا إشكالات قةالوا إنها قانونا اااقعا عل أنه لا يمكن ذلك ا إنما ينتوافق ميتقبلا، ابناء علاه رأينا كم أن لا جداى من الدخول في شيء لا نعر ماذا ياكون ميةتقبلا  في ا . فلذلك ايتخرنا الله تعا ، اتشاار الإخوة فاما بانهم اخرجوا برأي أن نيتمر في

صرح

( 1 ) القديي، حوار م إيلا . ( 2 ) القديي، حوار م إيلا .

114

Made with FlippingBook Online newsletter