اقال في يا مله الرشاد مل هذا المشراع قبل أن ن قاق ا متصل: "ا ن الذين ذهبنا لإخواننا في تاةار الإحيةان (مشراع تأياس حزب يلفي)، ا اد االميتقلين للانضمام إ هذا المشراع. اكنا مشاركين امؤييين في ا الرشاد ظهرت بها انتخابات الرشاد بالشكل المرضي؛ كان لا فلما لم نر النتائج ال بد أن وار يكون لنا حوار م إخواننا في الرشاد فتم ا . مر علة أن ااتفقنا في بداي ا زب للجما ، لك يكون العمل شراك امشارك اأن يكون ا ن ةد نا أيضةا لم تصاغ عملاا من قبل الصورة ال إخواننا في الرشاد في كافا الشراك . اهم طالبوا أن تكون الشراك توافقا في المرحل القادم ، الكن كاف صورة هذه الشةراك ؟ ددة! بعدها طالبنا من خلال ارق تقدمنا بهةا افاهةا اما هي طباعتها؟ لم تكن نوع من التفصال العملي للمشارك م الرشاد. اأظن أن الرشاد اضعوا ب عةض هنةا إ كم أن هذا يعتبر رفضا منهم، ابالتةالي ا الإشكالات علاها ارأت ا اار الذي رأيناه أجدى اأنف اهو تشكال حزب جديد" ا (1) . اال لترمام العلاق م الرشاد ايتبق الشاخ القديي إعةلان انعقةاد افي زب اليلم االتنما الذي أفض إ انتخاب قااد ال المؤتمر ا ة له عل رأيةها الشاخ القديي ذاته لا ل لكل ّ أن"إعلان حزب اليلم االتنما هو رافد امكم قاق المصا كام الشريع ، ا ق االعدل ا ور، ييع إ إقام ا ّ عمل ياايي غا ن عل تكامل مة ن كما قال(عانان في رأس)، ا العلاا للبلاد. اقضا الرشاد إخواننا في الرشاد اتعا ان" (2) . ر الشاخ القديي بالماالب المباشرة اليابق من الرشاد أي "أن يكةون ّ اذك مانة لنةا هناك مناصف في العمل، افي المشارك ، إذا كانت الرئاية لهةم فا االعكس، المهم أن نتفااض عل ذلك انتفاهم.. الإخوة اضعوا إشكالات قةالوا إنها قانونا اااقعا عل أنه لا يمكن ذلك ا إنما ينتوافق ميتقبلا، ابناء علاه رأينا كم أن لا جداى من الدخول في شيء لا نعر ماذا ياكون ميةتقبلا في ا . فلذلك ايتخرنا الله تعا ، اتشاار الإخوة فاما بانهم اخرجوا برأي أن نيتمر في
صرح
( 1 ) القديي، حوار م إيلا . ( 2 ) القديي، حوار م إيلا .
114
Made with FlippingBook Online newsletter