بإمكانها أن تؤيةس حزبةا ن لدينا الكوادر الكبيرة ال ، عملنا اتأياس حزبنا اال تكامل م إخواننا" (1) . ةزب للإصةلاح (ا اأشار إ لقاءات مويع تمت م التجمة الةام طر ف عل تاار الإخوان الميلمين)، اغيره من ا ّ كبر في البلاد االمصن الإيلامي ا ضور االانفتاح عل الآخر، بوصف ول دان ا دا أنه لاس ثم ما ّ الياايا ، مؤك ، ا ً وار مبدأ إيلاماا ا كمة ضةال الايتفادة من التجارب المختلف حكم ، اا المؤمن (2) . نةات العمةل ّ دة م جماة مكو ّ د في ياا حوار آخر أن العلاق جا ّ ايؤك ً ما الاس حريصا زب يقف عل مياف ااحدة من ا الياايي في البلاد، اأن ا عل أن يصنف عل طر بعانه، اأن علاقاته تدار بين التعاان م بعض القةوى زب في مرحلته الراهن إ التفكير الياايا ، ابين المناصح ، اأنه لا حاج لدى ا يب انيجام موقفه م ن ياايي ّ الفات، اإنما الوقو م أي مكو بعقد أي رؤي حزب اليلم امبادئه اأهدافه (3) . افي ضوء ما الآن ل الفات فعلا قائم ح يبق لا يمكن القول بأن ثم ليلم االتنما ، م الرشاد اليلفي أا يواه، باد أن ذلك لا ينفي توفر الا يتعداد لقاةام قدر من ذلك، اتنماته اتعزيزه . طرا أقرب ا ّ للإصلاح يعد العل التجم الام ً ياد ذلك التعاان عملاا إ - الاس التحالف في المدى المنظور - اذلك في حال زب انموه، اايتقلا ايتمرار ا ه لمفاج ّ لا القرار داخله، اعدم تعرض آ ت من جنس تلف يباب مادي اإما لإشكالات داخلا ذات بواعث ر، إما ّ التعث . اهو ما قد ينعكس بآثاره اليلبا عل ميار تلك العلاقات، ناهاك عن مبدأ التحالفات، عل اضاع المحلا االإقلاما ذات الصل ، اال خلفا ا نةز اع الذي لم يع علة ً د خافاا زب افليفته ايااياته. معا ، بشأن تشكال هائ ا ماع أا ا متاب بين قاادة ا
( 1 ) القديي، حوار م إيلا . ( 2 ) القديي، حوار م إيلا ( 3 ) القديي، حوار م الن اس.
115
Made with FlippingBook Online newsletter