السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

المو ف مي الثورأ و ض ي في العمم الأي أي: المو ف مي الثورأ:

يم ال  م أن فكرة الدف نةز اع حول الإقدام عل إعلان حةزب اليةلم ياس إ اندلاع الثو  االتنما يرج بالدرج ا رة الشبابا الشةعبا اليةلما في منتصف فبراير 2433 من الوجوه القاادية المناصةرة ّ دث ثل  ، حاث أفرز ذلك ا للثورة االمنخرط في إدارتها تمحورت حول الشاوخ: عقاةل المقاةري، امةراد القديي، اعبد بن الله ميري، امعهم بعض العناصر الشبابا الا يةاما  غالب ا الإعلاما منها؛ غ زب اهي  دباات الصادرة عن ا  ير أن تتب ا : الدلال التعريفةي مةن أي ً يايي، االبرنامج الياايي؛ جاءت جماعها خلةوا  للحزب، االنظام ا دث الثورة، اذلك يعكس مدى الاختلا لدى قاادة جمعا الإحيةان  إشارة حول الموقف منها. اال الشاخ مراد القديي التقلال من شأن الهوة في  كموي) من  الموقف (ا ةو مةن الم  مر عل  ا ً معا ، مصورا ن ا ّ الثورة بين فريقين داخل مكو نةةز ع التوفاقي (1) بقوله: كم حول من اقف م الثةورة  داخل ا ً "اأما أن هناك خلافا قاق أن المجلس العلمي للجمعا اهو المجلس الذي فاه علماء  امن اقف ضدها؛ فا الدعوة اقادتها أصدر باانا متقدما تقريبا بعد جمع الكرام بوقت ييير، طالب فاه بالتنازل عن اليلا ، أيضا جةاءت  ديدا في الفقرة الثالث : طالب الرئاس صا  ب بها. هذا هو رأي المجلس العلمي للجمعا . أما تيةاؤلك ّ لاجا ارح  المبادرة ا لها رأي خاص انفرداا به، اهو (ا  صوات ال  حول بعض ا لرأي) الذي لم يكةن مياندا للثورة، لكنه لم يكن ضد الثورة االتغاير اضد إصلاح البلاد ارف الظلةم عن الناس . فنحن نربأ بأنفينا أن يكون ااحد منا يقف م الظلم أا م الاغاةان أا م إقصاء الآخر أا أن تيتمر المكايدات الياايا في البلد" (2) . ( 1 ) كم الامانا من الثورة،  راج تعلاق الباحث عل تهوينه هذا في معرض موقف جمعا ا في موطن يابق من الكتاب. ( 2 ) القديي، حوار م إيلا .

116

Made with FlippingBook Online newsletter