تله في إطار م من زااي الموق الذي ّ متفه
االواق أن حديث الشاخ القديي
معا حانذاك ا - بوجه خاص - قاق أمنا افي ضوء مياعاه م بعض رفاقه إ ً زب رسماا إعلان ا . الذلك لا غراب أن يأتي حديثه هنا إ الدبلومايا أقرب، إذ ةلا ديةدة أن ا من المعلوم للمتاب للشأن اليلفي ذي الصل باليةلفا ا في كمة ؛ كةان الا يةزال في إطار موقف جمعا ا الموقف من ثورة الربا الام كل يوم أكثر، لا ياما علة خلفاة ً اعمقا ً ، بل يبدا أنه يزداد اتياعا ً حقاقاا التاورات المتلاحق في المشهد الثوري، في كل دال الربا العر بةي ، اأهمها ً تقريبا مصر. اقد كشف الشاخ القديي عن ذل و شةبه صةريح في لا عل ك ا كلمته بالمؤتمر اليلفي المنعقد بصنعاء في 31 مارس / آذار 2432 للإعلان عن تأياس حاث قال: اد الرشاد الام ا ري ، "إن شباب التاار اليلفي بياحات التغاير اا برز في التوجه لإنشاء حزب ياايي، يضم كاان اليةلفاين في كان لهم الدار ا اء أ البلد، اذلك بعد أعاوا مهل شهر ااحد لرموز امشائخ اليةلفا ، لإنشةاء حزب، اإلا يابادران لذلك بدانهم" (1) . كم مةن الثةورة از موقف حزب اليلم االتنما اجمعا ا اإذ شئنا إ كمة اهين متعارضين في إطار جمعاة ا فامكن القول إن هناك ا - اهةي م المؤيي ا - كبر ربما كان ا منهما هو موقف المعارض أا التحفظ . اربما بدا كل يوم، خاص م ً في بداي حدث الثورة، لكنه يزداد هوة ااتياعا ً ذلك خافتا ن التاورات في المشهد الثوري في المناق ، اأبرزها مصر، ثم الةامن ذاتةه. ا كم ينعكس بآثاره عل كل فراعهةا الاختلا في الإطار الكلي أي جمعا ا يواء المباشرة منها أم غير المباشرة ، ل ذلك ال ّ أن يشك ً ا ّ فإن من الوارد جد نةز اع عل ميار حزب اليلم االتنما ، في ضوء ايتمرار قناعات أبرز ً اتضااقا ً حرجا رموزه اهما الشاخ مراد القديي، اعبد بن الله ميري بميةار الثةورة غالب ا اخاها افليفتها.
زيرة نت موق ا : http://www.aljazeera.net/news/pages/fbfde415
( 1 ) عبده عايش (تقرير إخباري)،
117
Made with FlippingBook Online newsletter