السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

ةدر الإشةارة إ أن الفاته المفترض . كما  زب ا  ديث عن علاقات ا  عند ا من التعددي في إطار العمةل الإيةلامي، ً زب لا يرى بأيا  ح أن ا ّ القديي صر تلف طباع النظرة إ القضةايا  ، لكن حين ً صل أن يكون التاار ااحدا  "حاث ا اه إ آ المختلف من ا د ضرارة" ّ خر، فهنا يكون التعد (1) . المو ف مي الججمع اليمني للإ لاح: الفات حزب اليلم االتنماة اعلاقاتةه أن  ديث عن  يبق القول عند ا ا موقفه إ بةي كةبر في  ةزب ا  للإصلاح، بوصفه ا  مل من التجم الام با البلاد عل الميتويين الإيلامي االياايي، اهناك مواقف مشترك كثيرة يمكةن البناء المشترك علاها بانه ابين اليلم االتنما ، بل ذهب الباحث هناك إ القةول ً بأنه إذا كان ثم من تعاان فعلي عل المدى المنظور؛ فإن الإصلاح أكثر ترشةاحا و يفو ما  ياياات بانهما عل  لدى اليلم االتنما من الرشاد، حاث تنتفي ا بين اليلم االتنما ابين الرشاد، هذا عل فرضا ايتقلال قةرار قاةادة اليةلم زب بمعوقات النمو االايتمرار  ماع ، اعدم اصادام ا معا أا ا االتنما عن ا م. ّ االتقد ح: ّ المو ف مي العنف الم ده والعمم المأ  صةر ً ه الياايي نصوصةا يايي، أا برنا  زب في نظامه ا  لم يورد ا ر عن ّ ميتقل تعب ةت أي  ، ح ّ عمال العنف المادي االعمل الميةل   إدانته الصر رات ّ من هذه المبر ر، اييتث ّ مبر - ال  باباع ا - هاد القتالي المشةراع لعةدا ا و ما  خارجي غاز، عل بة ً عر فقهاا ُ ي ةزب ربمةا  (جهاد الدف )، لكةن ا ايتعاض عن ذلك بعنوانه العريض (اليلم االتنما )، اإيمانةه بمبةدأي التعددية نصت عل "الريةادة في العمةل  الياايا االتداال اليلمي لليلا ، ارؤيته ال الياايي، لتحقاق اليلم االتنما الشامل في الامن" (2) ، كمةا ارد التنصةاص في ( 1 ) القديي، حوار م إيلا . ( 2 ) يايي، المادة (  النظام ا 1 )، ص 01 ، اانظر: الد لال التعريفي للحزب، (صةنعاء: دان ناشر ، 4102 ص )، 2 .

111

Made with FlippingBook Online newsletter