السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

كبر علة  ا  وثي الثا  اضاع منذ الهجوم ا 

آلت إلاها ا  التاورات المؤيف ال

اج في أكتوبر ّ دم /  كانون الثا 2430 ديث هنالك منةها، ثم مةا  بتهجير أهلها اطلب العلم القادمين للدراي في دار ا افظ  وثاين في حاشد اعمران، ابعض أجزاء من  أفضت إلاه تويعات ا صنعاء، افظ إب،  ق في الرضم من ّ اتهديد العاصم ذاتها، ناهاك عن فتح جبهات متفر افظ ذمار، اغيرها، اما كلف ذلك  اضوران آنس من - يزال الا- من تةدمير زب اليلم االتنماة إ تغةاير في  اإهلاك للحرث االنيل، اكل ذلك أفض وثا ، حاث اصف الشاخ الق  رك ا  موقفه من ا ديي في حوار معه أجةري في وثاين خرجوا مةن  ين، اأضا أن ا  وثا بغير ا  رك ا  جواء اض ا  هذه ا ّ ر، ثم ّ من غير مبر ً وار، لاخوضوا حرابا  مؤتمر ا لا يزالون يرفعون شعار المظلوما ، ، ايتحولوا إ حزب ياايي، لاغدا الصةندا ً اطالبهم أن يضعوا اليلاح جانبا كم، ال  هو ا راج عةن إجمةاع  اس البندقا ، احذرهم من ابتكار المعارك، اا مةل  التيامح، م مةن ّ المجتم . كما اصف موقف الدال بأنه مرن، بلغ حد د بايتمرار انتهاج الدال أيلوب إريال (الوياطات)، الئن كةان ّ اليلاح، اند ره في اليابق، فلم يعد له ما ّ لذلك مبر ره الاوم، بعةد ثبةوت فشةل ّ يبر تلةك تلك خرى لمعا  م عل الدال القاام بتفعال ايائلها ا ّ ت  (الوياطات)، اهو ما الاضارابات (1) . المو ف مي الوحدأ والقضية الجنوبية: تندل في  اعن الموقف من الوحدة الامنا اميتقبلها في ضوء التحديات ال نوب االماالب بفك الارتباط من قبل بعض القوى هناك ارد ا النص في المبةادئ ً اشةعبا ً "الامن أرضةا ّ زب اليلم االتنما عل عد  يايي  العام من النظام ا احدة لا أ، اهي عربا إيلاما " ّ تتجز (2) . افي البرنامج الياايةي للحةزب ارد احدة لا ً اشعبا ً يس االمنالقات أن "الامن أرضا  كذلك في ا تتجةزأ في كاةان ( 1 ) القديي، حوار م الناس. ( 2 ) يايي، المادة (  النظام ا 00 )، ص 04 . ال  تشرين ا 2431 ، ذاك الذي انته في يناير /

111

Made with FlippingBook Online newsletter