يؤكد ذلك الايتنتاج تصريح أحد قاادات جمعا الإحيان لصاحب هةذه الدراي قبل ينوات - - كم أن بعض أعضاء جمعا ا يومذاك - - رفض القبةول لةاج، رة في ا معاات المؤث ارجا المفراض من قبل بعض ا ببعض الإملاءات ا ارجاة ) في بعةض معاة (ا كمة لتلةك ا الهادف إ تعزيز تبعا جمعا ا كمة الاجتهادات الياايا ، غير المقنع لقااع ااي مةن قاةادات جمعاة ا ويل نشاط جم اأفرادها؛ مما أيهم في ضرموت تيم جمعاة عا ناشئ جديدة كم ، تلةك لا يؤمن بميار جمعا ا ْ ن َ يري إ إطار عام يشمل كل م الإحيان ا باللعبة غدت ذات اجتهادات تتيم بالمران الياايا ، لا ياما فاما ييم ال معا اه القائمين عل تلك ا ا لا ً الديمقراطا امفرزاتها، تبع (1) . ام أن افظة في بداي التأيةاس بشةؤان ع ُ جمعا الإحيان كانت ت كم حضرموت فحيب، ايقال: إنها كانت قد اتفقت م جمعا ا - م بداية لا ظهور بوادر ا - كم ؛ فإن ذلك عل أن تظل غير قابل للتنافس م جمعا ا ا ً ا؛ حاث أييت لها فرع كم به عملا د جمعا ا تقا ّ أمر لم يتم هنالك؛ مما اضار جمعا الإحيان إ أن تمتد إ ربوع الامن بعد ذلك. ا منةذ كم لم تكن عل مدى ينوات طويلة نيةبا االواق أن جمعا ا تأيايها عل قلب رجل ااحد في القناع العملا قل - عل ا - بأفكةار الشةاخ ا؛ فكر الرجل ياايا لبة ةراط في ا أي من حاث المشارك الفعلاة في العملاة الياايةا االا (الديمقراطا )، االإقدام عل تأياس حزب ياايي، اأن تتحل بمران عامة في و ذلك. ايظهر أن ذلك يرجة إ غلبة التعاطي م قضايا من هذا القبال ا الم نةز ع اليلفي (النجدي) الو - - في اللااعي عل ما عةداه؛ باةد أن بعةض مؤيياها ايواهم كانوا من المناقا م أنفيهم أكثر فاما يظهر - - إذ لما اجداا ، فإما أن يظلوا ممالئين (منافقين) للباطل أنفيهم بين خاارين أحلاهما مر اتلةك - طباع التربا اليلفا في تلك المرحل بوجه خاص؛ إذ لا اجود لإعذار في مية أل ( 1 ) ح الم صر دادة عن اليلفا ، لكن صدر بذلك للباحث قبل ينوات، أثناء إعداده مادة يايا الموضوع. المصدر طلب من الباحث عدم ذكر الايم الرحمن عبد الق ذات الصل بالإقدام الفعلي عل ترجم ا
عبد
141
Made with FlippingBook Online newsletter