السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

معا ، أا أن لةديهم د أن القائمين علاها عل ارتباط فكري م ا أا يواهم لمجر علاقات جادة معها (1) . ا من زااي مةا؛ بةل ً ا فقد يكون ذلك التصريح يلام ً قاق تمام  ا تكن ا اأي معاات أا المؤييات العلما اا ا لمؤييات رسما ذات صل بعمل ا ً مقنع لثقافاة االتنموي ، كوزارة التربا االتعلام أا التعلام العةالي، أا الثقافة ، أا الشةؤان معا أا القائمون علاها، مةا لم ح به ا ِّ ر َ ص ُ الاجتماعا ، أا يواها ما دام ذلك ما ت يظهر ما يدل عل عكس ذلك. ام تأكاد الباحث عل يلام ذلك التوضاح من دل  ر توافر ا  زااي تعذ وها بةين  شراك ا المادي الموثق عل قاام تبعا أا ح ا يؤخةذ ا يلبا ً مؤشر  معا اتلك المؤييات، ام تأكاده عل أن ذلك لا يعد ا معا ، ام الإشارة إ إفادة بعض المصادر للباحث (فضلت عةدم ذكةر عل ا معا اتلك ا تتب ا  ا بين المؤييات ال ً اسمها) أن هناك خلا تتبة ائةتلا  ل الإحيان الإيلامي - ا ً ياأتي الباحث بالإشارة إ بعضها لاحق - اما لميه من شبه تعارض بانها في ذلك؛ باد أن للباحث في هذا المجال مناقه التحلالي الذي قد يبدا ا؛ إذ إنه ينظر إ التحفظ أا الإنكار في الإفصاح عن طباع العلاق م ا نيبا ً تلف  من ٍّ أي مةر  تلك المؤييات االمراكز، من زااي حيايا الموقف، إذا ارتةبط ا منها، خاص في أجةواء ييةودها التةربص بالإيةلاماين ٍّ ي  بالبعد الياايي ا في امشاريعهم، اما جرى في مصر من انقلاب عيكري شمةولي قةديم نيةبا منتصف القرن العشرين المالادي الماضي ( 3300 )، احديث في 1 يولاو / وز تم 2431 أت عل مؤييات جماع إيلاما ذات امتداد عةالمي (الإخةوان الميةلمون)، ا في يبال القضاء عل أنشاتها اقااداتها، بكل ما أاتي من ايائل اقةوة، ً ميتمات بايم الدين االقانون، لاصنفها في نهاي الماا جماع (إرهابا )، خارج عن ح ز ذلك من اجاه القانون، ربما عز الإنكار. احاةث مةن ذلك التحفظ أا ح معا اض حياب لكةل احتمةال في عةالم (المشراع) لدى القائمين عل ا اليااي ، االمواقف المتبدل للحكام االياي من أقص الامين إ أقص الايةار االعكس؛ حاث يعاشون - الا ياما في زمن الثورات العربا اليلما اتداعااتها - ( 1 ) ، حوار هاتفي أجراه معه الباحث. ّ المضل

147

Made with FlippingBook Online newsletter