السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

عل رمال متح ا ً رك ، افي حيبانهم جماع ا - ً تقريب - أن العنااين الإيةلاما بةأي كةبر أمةامهم؛  اه (ياايي) خرجت هي التحةدي ا صاغ برزت، امن أي ا ا، بالنيب إ المعنةاين ً ا متفهم ً الإنكار أمر الذلك كان التحوط أا التحفظ أا ح معا ، اما في حكمها؛ باد أن التيلام بذ مر في قاادة ا  با لك عل علاته يبدا - في عالم البحث االتحلال الموضوعي - إ اليذاج المعرفا االياايةا االتلفاةق ا إ ما يعرفه الباحثون االمالعةون علة شةؤان ً االضعف المنهجي أقرب؛ نظر معاة . هتين؛ أي بين بعض تلك الشخصاات اا مر بين ا  معا من تداخل ا ا ط المتفهم لقاا  اأما التحو معا فإن الاغاان دة ا - االاغاةان الياايةي بوجةه أخص - ا، أا لغ قانونا أا حقوقا ؛ بل يضرب ا أا أخلاقا ا شرعا ً لا يعر مناق ا لا ً ر ِّ عرا ، الا ينتظر مةبر  ائط، ايداس عل كل القام اا  بكل ذلك عرض ا لق، أا الشرع االقانون، ام  ميتند له فاه، عند إعمال لغ العقل اا ا جرى الا - - يزال ا للانقلاب، ً اقف مناهض ْ ن َ اه جماع الإخوان الميلمين، اكل م في مصر ات الإفصاح عنه. َ ر ِّ ا للشرعا ؛ خير دلال عل يلام مثل هذا التحلال امبر ً مؤازر ابناء عل ذلك فامكن القول من تلك الزااي - زااي التحلال في ضوء تلك الملابيات - إن تلك المؤييات ال نشئت بإشرا أا تمويل أا رعاي أا تعاان ُ أ  معا لايت تابع كلها بالضرارة للجمعا ، كمةا من قبل شخصاات قاادي في ا مل كذلك. لا يمكن نفي ذلك كله عنها با ا؟ ً م الجديد في الإحأ ي ل هدا من زا  بالنظر في جمل تلك ا كم فةلا  اي الفر بانها ابين جمعا ا ا بانهما، باد أن ما تتماز به (جماع ) الإحيةان ا جوهري ً يكاد يلحظ الباحث اختلاف كم  عل (جماع ) ا - إذا صح التعبير في كلتاهما - هدا غير المعلنة  هو تلك ا لهما؛ أي تلك المتعلق بالتعاطي م المجال الفكري االياايي منه بوجه أخص، فةإذا كم تمازت بمتابع اجتهادات الشاخ عبد  كانت ا الرحمن عبد الق؛ فقد تماةزت  ا مةد  كم بمتابعتها اجتهاد الشةاخ  الإحيان منذ زمن التأياس اما بعده عن ا بن يرار إنهةم لاوصةوفون نيةا )، حة نايف زين العابدين (اليةوري ا

148

Made with FlippingBook Online newsletter