السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

"اليراريين" من خارج إطارهم. اكل المع ةوهري ااات تؤكد أن الفةار ا الفعلي بين منهجي الرجلين يكمن في أنه عل حين كان للشاخ عبد ةالق ذلةك  ا المنهج المرن في التعاطي م العملا الياايا الوازمها؛ فإن الشاخ يرار كان قةد ا ً نهج في مرحل من المراحل موقف ا سلبي ا إزاء دخول الإيلاماين العملا الياايا حاد من ميتلزماتها؛ اذلةك كةان الفةار ّ االمشارك في (اللعب ) الديمقراطا ؛ أا أي ْ ةن َ وهري بين المنهجين أا المدريتين. اكان مؤييو جمعا الإحيان اأتباعها ام ا كم عل ذلك الموقف (موقف الشاخ يرار) منذ زمةن  ق بهم ممن انفصل عن ا  زمن الثورات العربا ؛ اذلك التأياس ح ، الاس عل ميتوى ٍّ عام ٍّ ي  و كل  عل ااب قبل هذه المرحل .  أفراد يبقوا إ ذلك، أا اختلفوا م ذلك ا - عأ س الجحوم ومدرأة أرور: ا ً ازها هنا؛ فلقد كان الشاخ يرار ااحةد ين إ  لمدري الشاخ يرار خلفا من عناصر الإخوا ن الميلمين، منذ صباه؛ اذلك لمدة عشر ينوات، قبل أن يتحةول اص)، بيبب أنه  (ا ا بالمع يلفا - حيب راايته - ضا في َ ر َ اكتشف بعض المآخذ الم تةوي  اث يمكن أن  ، جماع الإخوان الميلمين؛ من أهمها ضعف اهتمامهم بالعقادة جماعتهم كل أطاا العقائد الإيلاما ؛ إذ المهم هو الولاء للجماع اتنظامها، قبةل ماع ااقعة في مةا يصةفه أي اعتبار آخر. القد كانت طريقتها في إدارة ميار ا ت (جماع الإخوان) بمفهوم النظةام َ ن ِ "فتن الديمقراطا "، اعل حد تعبيره فقد "فت الديمقراطي الغر بةي تةه في الانتخابات، األبيت هذا المفهوم لبةاس الإيةلام اسم ( الشورى)... ن  كم؛ لكنها لم تيةتغل  امرت فرص ذهبا من أجل الوصول إ ا القادة كانوا قد فتنوا بالديمقراطا ... جاء غيرنا من أعداء الله اايتغل هذه الفرص" (1) . ماع شير بذلك إ فرص (عيكري ) لم تتفاعل معها ا ُ العل الشاخ يرار ي بيبب قناعتها بالعمل اليلمي، مهما بد ت طريقه طويل . اه عن الشاخ يرار لدى الباحثين في هذا المجال، أي رفض هذا الا اقد ايتقر ( 1 ) لق الثامن (اليراري )":  مد يرار، "الوحدة الإيلاما : ا  http://www.sudanforum.net/showthread.php?t=72791

بة بة

149

Made with FlippingBook Online newsletter