السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

ا التعاطي الإ بةي م الديمقراطا الوازمها، من انتخابات اتداال يلمي لليةلا أا مشارك فاها؛ امما يؤكد ذلك قول أحد الباحثين عل يبال المثةال: "ايةرى نظ  مد يرار أن ا  الشاخ اكم في العالم العر  م ا بةةي تةتحكم في العملاة ، اتعاي لنفيها شرعا من خةلال قبةول الإيةلاماين ً ا كاملا ً كم  الديمقراطا ا بالنتائج المزارة ً بالمشارك فاها؛ كما يعتبر الشاخ دخول الإيلاماين في العملا إقرار تصاغها الدال في نتائج التصويت االتلاعب بكامل العمل  ال ا ، اهذا يصبح كأنةه إقرار بضعف شعبا التاار الإيلامي. ايرى الشاخ يرار أن هذه المفايد لا توازيها شخاص في البرلمان"  داد من ا  المزعوم الميتقاة من دخول عدد  المصا (1) . اه ليرار ذاته لم ييةتمر حة إلا أنه مما يلفت النظر بشدة أن ذلك الا النهاي ؛ بل عاد بعد ذل -ك ؛ حاث كان  الا ياما بعد اندلاع ثورات الربا العر ا له موقف إ بةي -منها لما كان يأخذه عل الإخوان، فقبل بالتعامل م العملاة الديمقراطا الوازمها من مثل الانتخابات البرلمانا ، االمشةارك في حكومةات لا ا، االتعاان م كل ا ا أا كلا تلتزم بتاباق الشريع جزئا ا عةن ً لعاملين للإيلام بعاد ماع ؛ اهو ما هل الين اا  اص ، ما داموا في الإطار العام الواي  معتقداتهم ا رت عةن قاد إ خاب أمل كبيرة لدى بعض قاادات في جمعا الإحيان، حاث عب يمكن ذكره في هذا اليةاا الشةاخ ْ ن َ صدمتها من جراء هذا (التراج )، اأبرز م المجاد عبد ا ً ا إ عهد قريب من كتاب هذا الكتاب ااحةد ً الريمي؛ الذي كان مصنف ر عن صدمته من حديث للشاخ يرار متلفةز معا ، فقد عب من أبرز ااجهات ا خير) دعمه المالق لثورات الربا العر  يؤكد فاه (ا بةي امنه الامن - - ايصةفها حزاب، أا جماع  بأنها"ثورات أم الايت ثورات حزب من ا ماعةات، من ا اهذا هو مصدر قوتها، انهض بها شباب، كنا نعتقد أن هؤلاء الشباب عاشةوا أا ا، ً ا كةبير ً الداا في عهد الايتعباد االذل؛ لكنهم انتفضوا بفضل الله، اأثبتوا اعا اعلموا الناس طباع شعبنا العر بةي، ". ثم ً ري بةديلا  اكاف أنه لا يرض بغير ا ( 1 ) يعد الفقاه، "اليلفاون االديمقراطا : دراي لا بد منها": https://www.gulfpolicies.com/index.php?option=com_content&view=article &id=602:2012-01-04-19-45-49&catid=147:2011-04-09-07-47-31

151

Made with FlippingBook Online newsletter