السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

- حضرموت زب الياايةي،  ياس للائتلا كان القاام بمهام ا  م أن الهد ا تمكن الرشاد من الاضالاع بها  ال - ا اإن إعلاما - لافت، خاصة أنةه ٍّ إ حد ا في اللجنة ً قق حضور  الوحاد من بين كل مكونات اليلفا الذي ايتااع أن ، عبر رئايه، اأن ينتزع  وار الوط  التحضيري لمؤتمر ا ثمانا مقاعةد في عضةوي ا مةن ذلةك ً قق شائ  ، من بانهم امرأة؛ اذلك عل حين لم  وار الوط  مؤتمر ا كمة افصةال  معاة ا الائتلا اليلفي الممثل ائتلا الإحيان، أا ح المأر بةي، ظ بممثل احاةد لهةا في المةؤتمر،  اإن تمكنت جمعا الإحيان أن هو الشاخ كمال عبد القادر با رم ؛ لكةن يةرعان مةا تم الةتخلص منةه،  ماد عضويته، بعد تأايل تصريح له، اتهم بيببه بة ا "الإيةاءة" إ أطةرا احاصل القول هنا: إن صاغ ائتلا الإحيان تيع إ أن تصبح بم نةز ل ز  التكتل ا بةي ، ثم تتي ً كبر لليلفاين في إطار جمعا الإحيان أالا  الياايي ا لت يتوعب غيرهم من المؤمنين أا المؤيدين ا - الو نظري - طاريح الائتلا ، فهةل  ا؟ بالنظر إ الموراث الفكري (اليةلفي) شةديد التعقاةد يتنجح الفكرة عملا ماعة " بمفهةوم االتدقاق في مدى انابا مواصفات اشرائط "أهل اليةن اا ته؟ خ  مدريي خالص، عل الفرد الراغب في الانضواء اص حين يكون ذا فكر حر، اذهنا ناقدة، أا أنه ينتمي إ مدري يلفا أخرى في إطار مدارس أهةل ط؛ فهل ذلك في إطار  اد الرشاد عل ا  ماع ؟ زد عل ذلك دخول ا الين اا اد؟ أم أنه نتاج  التنياق بين الائتلا االا نةز ةارج  اع داخلةي طفةح إ ا اد؟ اكل ذلك ل  بظاهرة الا ا. ً ه موضعه من الدراي لاحق ةو م منلجي ى ى الطريق: ثم مشكلتان تواجهان الباحث في مواقف اليلفا الإحيانا ، اكذا ائتلا معا ؛ هما: الإحيان المنبثق عن ا : تلك الشح في المصادر المعرفا االباانات الكافا المشار إلا ً أالا ا؛ ً ها يةابق بعد التواصل م بعض الميؤالين عن الائتلا ، يواء للجمعا أم للائتلا ، ح

ياايا !

161

Made with FlippingBook Online newsletter