السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

الآن، يوى ما لدى الباحث من الكتاةب التقلاةدي فأكداا أنه لاس لديهم ح فاصعب عل الباحث م َ هدا االرؤي االريال ؛ امن ث  للائتلا المحتوي عل ا اار هذا الفصل  تغاا جما عل - مةن اليةلفا التقلادية ،  و ما تم م كل  كم  ايلفا ا - معا االائتلا ، ديدة، ما لم يدمج بين موقفي ا من اليلفا ا يواء من الناحا العملا ققت -  إن - أم من الناحاة النظرية - إن تةوافرت - معا اكذا الائتلا للمنابر الإعلاما المعتادة، المعةبر خاص م افتقاد ا ة عةن مواقفهما، م قاام هاجس التبرؤ المبالغ فاه - قةل  من اجه نظر الباحث عل ا - و ذلك ينظر إلاه عل أنه تاب للجمعا ؛ مما  من كل منبر أا مؤيي أا مركز، أا رصةوا علة  معا أا الائتلا أا كلاهما إ أن اضار القائمين عل شأن ا معا كإطار خيري ااجتماع تقديم ا ين بميؤالا الائتلا ِّ ي خالص، مقر الاس - معا ا - زيرة العربا للبحوث عن بعض تلك المؤييات اتبعاتها له، كمركز ا االدرايات، امؤيي الفتاة الامنا للتنما ، امؤيي الهداي ، اكلا القلم بةإب، وها  ا (1) . ما أن جماة هةذه لكن ألاس من المفارق أن يقال ذلك م علم ا المؤييات يابق في نشأتها للائتلا بينوات، بعضها طويل ؟ معا معا ؛ أي أن ا ا: لما كان ائتلا الإحيان صاغ أشمل من صاغ ا ً ثانا بوجه عام - - تنضوي في إطار الائتلا ؛ يواء من الناحا الهاكلاة أا النظاماة ديدة، أم من الناحا المناقا االعملا ؛ أي من (الرسما ) ا حاث إن أعضاءها هم مل كذلك في الائتلا ، الا ياما في فترة التأياس؛ فلا مناص مةن أعضاء با الدمج الني بةي - لط االتداخل بالضةرارة  الاس ا - معاة بةين مةوقفي ا اهات اليابق ، م الإشارة المنايب فاما االائتلا في تغاا المحاار المحددة م الا إذا كان هذا الموقف يمث ا مةن إحةداث الإلبةاس ً معا أم الائتلا ، خراج ل ا االتداخل؛ هذا م أن رئاس ائتلا الإحيان الإيلامي الشاخ عبد هةدل  الله ا لو من خلل  مر لا  بأن ا أقر - الا ياما من الناحا القانوناة - أي أن تكةون  ةز با ه في ميتوى ائتلا الإحيان، الةذي يتما جمعا خيري تابع ضةور يري ، ذات النف  معاات ا ا أن هذا يتعارض م قانون ا ً الياايي الفاعل، مؤكد ( 1 ) هدل، حوار هاتفي أجراه معه الباحث.  ا

160

Made with FlippingBook Online newsletter