السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

كوم  مر إ ما بعد نهاي الفترة الانتقالا  العام، غير أنه أرجأ البت النهائي في ا الوفا ؛ اذلك في ضوء ما يتيفر عنه المرحل القادم (1) . إن مبرر هذا الإجراء المنهجي بالنيب إ - الباحث - أنه بةالنظر في قاةام معا انشاطها، الإشكالين اليابقين من منالق ذلك الفصل الافتراضي بين مهام ا اكذلك مهام الائتلا انشاطه؛ تأكد له أن ذلك الفصل إ الموقف الصةوري رج الشةرعي  ا من ا ً هتين، خراج أقرب؛ أي أنه توزي أداار (مشراع) بين ا للجمعا ،  االقانو بدأت الاوم تبحث عن دار ياايي معلةن، بعةد فتةرة  ال ةراط في العملاة  عزا عن الرغب العملاة في المشةارك الياايةا ، االا (الديمقراطا )؛ بل الموقف اليل بةي اد في المرحل اليابق ؛ باد أن ذلك لةاس  ا معا أا الائتلا ا من الناحا المناقا االعملا ، إذا ما أصرت ا ً مقنع عل ترديد اث لا يرتباان يوى  ، هتين بين ا ً ا كاملا ا اموضوعا حقاقا ً عبارة أن ثم فصلا في الفكر العام فحيب، كما ايتوحاه الباحث من حديث عابر م بعض قاادات الإحيان، أا أثناء نقاش بعضهم عند إعداده للدراي ، ذلك أنه يتعةذر الفصةل هتين قاقي الموضوعي بين ا  ا ، من حاث إن القائمين عل الائتلا - الا ياما في فترة تأيايه - ا عن صاغ ياايا جبهوية جامعة ، ً ث  ، كلهم من الإحيان من جه ، اتيبق بةذلك أا حة  رج الشرعي االقانو  معا من ا خرج ا ُ ت معاات المماثل ، من جه ثانا ، كما تضمن مضي الائةتلا اكي غيرها من ا  المقترح معا طوال العقدين الماضاين ط الفكري االياايي للقائمين عل ا  في ا الا االميتقبلا .  تضمن الاءه في كل مراحله ا م َ من عمرها؛ امن ث ا إ ما يبق ً نظر ، ا ً معا االائتلا مع ياقوم الباحث بدمج ا ، م التنباةه ا للمنهجا ً قق  ، ا للفصل بانهما، كلما رأى ذلك ضراري المنضبا في درايته مةا أمكن.

( 1 ) هدل، حوار هاتفي أجراه معه الباحث.  ا

161

Made with FlippingBook Online newsletter