السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

المبحث الثاني

الأنةطة والجح لف والموا ف

م بوي الباحث أن يفصل في ضوء ما تقد - ما أمكنه الفصل - بين أنشةا معا اأنشا الائتلا ؛ اذلك عل النحو التالي: ا : الأنةط ً عولا ة: 9 - النة ط في الجمعية: ةا للأهةدا ، اإذ أصةبحت ً يعد النشاط في أي جمعا أا مؤيي انعكاي هدا  ا - كما تقدم - منحصرة في المجالين الاجتماعي االصحي، بعد أن كانةت أن كل نشاط في المجال التربةوي  شامل قبل ذلك للمجال الثقافي؛ فإن ذلك يع االتعلامي (الثقافي - العلمي) أدى داره في مرحل أا مراحل يةابق ، ثم أاكلةت مهمته أا ما تبق منها إ مؤييات أخرى، ام أن ذلك لا يةزال في النهاية ا ً مصنف بوجه ما - - هماة  تل تلةك ا  معا ؛ فإن من الواضح أنه لم يعد عل ا المفترض ؛ بل غدا في مرتب ثانوي ، بعد تلك ال معاة قضت بتفرغ ا  تاورات ال يري االإغاثي (الاجتماعي  للعمل ا - رجاته حاضرة  الصحي)، اتظل الإفادة من ا. ً غالب ةو  و عقدين علة  معا نشات عبر اعل أي حال فمن المؤكد أن ا ريج أفواج من الالبة  رجات معان ، تمثلت في  مباشر في هذا المجال، احققت من تلك المراكز أا المؤييات، كما أن لديها نشاطات تربوي أخرى؛ مثل عقةد الدارات الشرعا ، اتياير الرحلات العلما ، االقاام بالدعوة في المياجد بوجةه قاق ايتفادة من نوع ما من نشاط تلك المراكةز  خاص. كما أنه من غير البعاد

161

Made with FlippingBook Online newsletter