السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

ثبةت قاةام ُ معا ، دان ما ي ا اغير معلن تتلقاه ا ً ا اغير مادي، معلن ا مادي ً ثم دعم ي جهة داخلاة أا  و ذلك  الف أا تبعا أا متابع فكري أا ياايا ، أا  خارجا داعم ؛ امن الدعم المعلن - عل يبال المثال - دعم بعةض المؤييةات يري ، االنةداة العالماة  يري في العربا اليعودي ؛ مثل: مؤيي مك المكرم ا  ا رمين (قبل حظر  للشباب الإيلامي، امؤيي ا نشاطها)، اثم مؤييات أخرى معا بصنعاء الدكتور علي ا لرئاس فرع ا ً لا تود الإعلان عن نفيها؛ اذلك افق هدل  مد مقبول ا  (1) . ياس  االتعويل في التمويل في مثل هذه المؤييات الناشئ يعتمد بالدرج ا اقة  عضةاء اا  ديث عن اشةتراكات ا  االراب ، أما ا  عل البندين الثا ا ا، فمةاذا عية ً م كثير ِّ اص بالائتلا فحديث تقلادي لا يقد  االايتثمارات ا م، إذا كان هناك ثم اشتراك فعلي منتظم؟ ام ِّ فراد العاديين أن تقد  اشتراكات ا اقا في بلد لا تيوده ذهناة  كان ثم نظام دقاق اأمين اصارم لايتثمارات ا العمل المؤييي؛ يواء عل ميتوى الي لاات الرسما العلاا، أم عل ميتوى أفراد صغارهم؟ ناهاك عن أن المةرء لا متنفذين من متوياي القاادات الإداري اح ديث عن قااع ايتثماري، في غااب أجواء آمن ، تضةمن مضةي  يقوى عل ا عملا الايتثمار في طريقها؛ اذلك من غير الوقوع في عملا نهةب أا اغتصةاب للعقار الايتثم اري، أا تدخل أفراد متنفذين، أا جهات فايدة من هنا أا هنةاك للياارة علاه، أا التضااق عل مالكه أا ملاكه، لكي يشعراا بالإرها فازهةداا فاه، أا يقبلوا بالمياام عل الشراك (الظالم ) م بعض المتنفذين! احاصل القول: إن الدعم الذي لا يظهر من ارائه أجندة مثيرة للجةدل ، أا ٍ ر يةار ُ معا أا الائتلا بالتبعا االولاء ع ن تنعكس عل أداء ا شراط معا معاات االمؤييات االتكتلات في الامن اغيرها، الاس فاه مةا لدى كثير من ا الايتقلالا ، اما في حكمها.  يتعارض م معا ديث عن متابع فكري لاجتةهاد مدرية  اتبق الإشارة جديرة إ أن ا للتحالف الذي يقود إ إثارة تياؤلات علاها أي مع  مد يرار لا ينب  الشاخ ( 1 ) هدل، "الإيلاماون: رؤي ااقعا ".  علي ا

166

Made with FlippingBook Online newsletter