مةر في جمعاة بدت أشبه بالموافق الضمنا بالنيب إ بعضهم. اعل خلا ا كم ؛ حاث حدث التعارض بين بعض القاادات في الموقف من الثورة، فقد كان ا الانيجام هنا هو ال يائد؛ إذ لم يقف الباحث - يواء من خلال اهتمامه امتابعاته أثناء نشاط الثورة اتيجال المواقف معها أا ضدها، أا الوقو المتأرجح بانهما، ثه المقصود عن تلك المواقف أثناء أم ح - ةذكر، ُ عل تنةاقض أا تعةارض ي بايتثناء موقف الشاخ عبد المجاد الريمي - اربما معه آخران غير معرافين في الويط العام - كم ؛ اذلك إ ما قبةل ذاك الذي كان شخصا قاادي بارزة في جمعا ا اد الرشاد اليلفي عن نفيه، عل الرغم من نفي أحد قاادات الإحيةان إعلان ا ارج عن نيةق ح للباحث بعد أن يأله عن مواقف الشاخ ا لذلك؛ حاث صر معا االائتلا في مواقف عديد ا ا الثورة، فأفاد أن الشاخ الريمةي ً ة أهمها مؤخر ا في ً ا عضةو ً معا اخارجها؛ لكنه لم يكن يوم شخصا ذات تقدير ااحترام في ا معا ن رقاب ، أا أيند إلاه عمل قاادي في إطار ا أي هائ إداري أا (1) . ا عبر المشارك الكامل لقاةادات جمع لقد تبلور الموقف من الثورة عملا اة بغرض البحةث مةن ٍ ، اا ٍ الإحيان اأعضائها، اكذا الائتلا ؛ اذلك كا ات إضافا معززة، يمكن الايتئناس بها من مثل الناحا المنهجا ؛ باد أن ثم تصر تصريح الشاخ حين الزامي - مين العام اليابق لائتلا الإحيان اليةلفي ا - اكم الميت الذي نع عل بعض اليلفاين مناصرة ا بد، االوقو معةه االإفتةاء ( 1 ) م نفيةه إ مةا قبةل ِّ ، حوار هاتفي م الباحث. لكن الشاخ الريمي كان يقد ّ المضل حداث ت اورات أخيرة في مواقفه بأنه قاادي مؤثر في الإحيان ؛ حاةث كةان اراء لس شورى الائتلا معا ، كما هو عضو انضمام كثير من الشباب إ ا ؛ لكنةه معا االائتلا صل منه عل خلفا مواقفه المناقض لميار قاادة ا ُ ف ؛ لذلك لم يعد يوى ا لم يعد عضو في الائتلا ، اعملا حيب مت - ابع الباحث - ا إ أي إطار منهما منتما
لةس ه بأنه منذ أبلغ بذلك (الفصل مةن معا أا الائتلا ). يؤكد ذلك تصر (ا إ أي نشاط أا فعالا ، الو دعي لما أجاب، اراح ييرد أيةباب َ ع ْ د ُ الشورى) لم ي ذلك، اأالها الموقف من الثورة، ا نةز ال شباب الإحيان إ الياحات. راج عبد المجاد الريمي، "موقفي من ائتلا الإحيان"، اانظر صفح الشةاخ علة الفايبوك: https://ar-ar.facebook.com/alhitari/posts/530241430371954
168
Made with FlippingBook Online newsletter