الديمقراطا لاس أكثر من تذكير بذاك الموقف اليل بةي التقلادي القديم الذي تمت مغادرته منذ عام 3332 و جماعي مؤييي ، عل معلن. أما منذ ذلك التاريخ اما
بعده فغدا القبول بكل لوازم الديمقراطا - في هذا الإطار - هو الرأي اليائد يواء معا ، أم في الائتلا ، اما صاغ الائتلا إلا إقرار صريح بذلك؛ لكةن لا في ا مين ا، االلافت أنه ارد في حديث ا ً ف ّ بأس بالوقو عند رأي اعتذاري يبدا متكل ال عام اليابق لائتلا الإحيان اليلفي؛ حاث يقول بهذا الشأن: "التاار اليةلفي التجديدي الإصلاحي - كبر في الامن اهو التاار ا - لايت عنةده مشةكل في تكوين حزب ياايي، اهذه نظرة قديم الايت جديدة كما يظن البعض، اإنمةا كان يمنعهم عن خوض هذه التجرب عدة عوامل؛ منها: :ً أولا يملأها غيرهةم؛ مثةل ْ ن َ التركاز عل أالويات أخرى لم يكن هناك م م علاها، انشر العلةم الشةرعي صال ، اتربا ا تصحاح المفاهام الإيلاما ا عمال. م إ تلك ا الناف ، اغير ذلك، بناء عل حاج ا ا ً ثاني : طباع تأياس العمل اليلفي في الامن، الذي كان يفتقر إ الكثير من زب الياايي. الكوادر اللازم لتكوين ا ا ً ثالث ا في العالم العر ً : طباع العمل الياايي الذي كان يائد بةةي، الةذي
رد ألعوب املهاة في قاقا لاصبح كام الميتبدان تفريغه من معاناه ا ايتااع ا اث اصلوا إ اث أصبح اليااياون يداران في حلق مفرغ ، ا ، كام أيدي ا طريق ميداد. ا ً رابع االمفايد، حاث أداهم اجتةهادهم إ تغلاةب : مراعاة جانب المصا جانب المفايد في التحزب الياايي، اأن دخولهم هذا المضمار لاس فاه مصةا الدعوة. م ، الا لصا ا كبيرة لصا نظم الايتبدادي ، اأصبح العالم العر أما الآن اقد يقات ا بةي ري االعدال اال ن تتصف با جديدة مؤهل نةز اه االايتقلال االتمكين للدال وض هذه التجرب االمشارك في قاادة بمعناها الصحاح، فإن اليلفاين مرشحون قاق التنما الاجتماعا االكرام الإنيانا االدال الرشادة مان، ا م إ بر ا ا صا في ظل مفاهام الإيلام ا ل .
في مرحل
171
Made with FlippingBook Online newsletter