السلفية في اليمن: مدارسها الفكرية ومرجعياتها العقائدية

الديمقراطا لاس أكثر من تذكير بذاك الموقف اليل بةي التقلادي القديم الذي تمت مغادرته منذ عام 3332 و جماعي مؤييي  ، عل معلن. أما منذ ذلك التاريخ اما

بعده فغدا القبول بكل لوازم الديمقراطا - في هذا الإطار - هو الرأي اليائد يواء معا ، أم في الائتلا ، اما صاغ الائتلا إلا إقرار صريح بذلك؛ لكةن لا في ا مين  ا، االلافت أنه ارد في حديث ا ً ف ّ بأس بالوقو عند رأي اعتذاري يبدا متكل ال عام اليابق لائتلا الإحيان اليلفي؛ حاث يقول بهذا الشأن: "التاار اليةلفي التجديدي الإصلاحي - كبر في الامن  اهو التاار ا - لايت عنةده مشةكل في تكوين حزب ياايي، اهذه نظرة قديم الايت جديدة كما يظن البعض، اإنمةا كان يمنعهم عن خوض هذه التجرب عدة عوامل؛ منها: :ً أولا يملأها غيرهةم؛ مثةل ْ ن َ التركاز عل أالويات أخرى لم يكن هناك م م علاها، انشر العلةم الشةرعي  صال ، اتربا ا  تصحاح المفاهام الإيلاما ا عمال.  م إ تلك ا  الناف ، اغير ذلك، بناء عل حاج ا ا ً ثاني : طباع تأياس العمل اليلفي في الامن، الذي كان يفتقر إ الكثير من زب الياايي.  الكوادر اللازم لتكوين ا ا ً ثالث ا في العالم العر ً : طباع العمل الياايي الذي كان يائد بةةي، الةذي

رد ألعوب املهاة في قاقا لاصبح  كام الميتبدان تفريغه من معاناه ا  ايتااع ا اث اصلوا إ  اث أصبح اليااياون يداران في حلق مفرغ ، ا  ، كام  أيدي ا طريق ميداد. ا ً رابع االمفايد، حاث أداهم اجتةهادهم إ تغلاةب  : مراعاة جانب المصا  جانب المفايد في التحزب الياايي، اأن دخولهم هذا المضمار لاس فاه مصةا الدعوة.  م ، الا لصا  ا  كبيرة لصا نظم الايتبدادي ، اأصبح العالم العر  أما الآن اقد يقات ا بةي ري االعدال اال  ن تتصف با  جديدة مؤهل نةز اه االايتقلال االتمكين للدال وض هذه التجرب االمشارك في قاادة  بمعناها الصحاح، فإن اليلفاين مرشحون قاق التنما الاجتماعا االكرام الإنيانا االدال الرشادة  مان، ا  م إ بر ا  ا صا  في ظل مفاهام الإيلام ا ل .

في مرحل

171

Made with FlippingBook Online newsletter